الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ مَسَاءً مُّنِيْرا فِيْ طَلَّتْــﮧ مُبْتِهَجَآً زآهَيَآً فِيْ حَلَّتْـﮧ يَوْمَ جَدِيْدٍ وَاطْلآلهُ جَدِيْدَهْ وَ تُهَنِّئَهُ جَدِيْدَهْ يَسْتَمِرُّ الْتَمَيُّزِ وَالْتَأَلُّقُ فِيْ مُنْتَدَانَا وَتَتَزَايَدُ الْإِبْدَاعَاتِ وَ الْمَوَاهِبِ وَكَمَا اعْتَدْنَا فِيْ مُنْتَدَيَاتْ بعْدحْيٍىَ بِقَدَرٍ مَاتُعْطِيْ تُعْطَىْ *•. رُكَونْيٍَ*•. *• مُرآقَبْ ألمُنْتَدَيآتْ أَلتْرِفَيهَيْةٍَ •* *•.¸نَبضُ بعَْدحيٍْىَ ¸.•* *•رَآقِيّ ألْمَعَانِيّ •* كَانَ وَلَايَزَالُ مُتَمَيِّزٌ بِحُضُوْرِهِ كُلِّ مَوْضْوْعُ وَكُلُّ رَدَّ يَحْمِلُ تُمَيِّزُ اكْبَرُ نَزْفُ قَلِمَهُ بِاجْمَلِ الْعِبَارَاتِ تَجِدُ عَبَيْرِهِ يَفُوْحُ بِكُلِّ ارْوِقَةِ الْمُنْتَدَىّ يَتَمَتَّعُ بِدَمَاثَةِ الْخُلُقِ وَطِيْبِ الْتَّعَامُلِ تُمَيِّزُ & تَالَقْ & وَأَبْدَعَ الَىَّ انْ وُصِلَ لَلَقَمهْ جَنَّاتٍ مِنْ ضَوْءِ أَبْجَدِيَهْ مِنْ فِكْرٍ قَصْرِ وَ قَصِّرْ إِرْتَقَى بِهِمَّةٍ لِـِ مَقَآمِ أَعْلَىَ وَ أَعْلَىَ كَآِنَ وَلَا يَزَآلُ لِــنَـآَ فًــخرآً أُطِلّ عَلَيْنَــآَ مِنْ سَمَآءِ ثَآمِنَهْ لِـِ يُهْدِيَ أَمْطَآرْ آَحْـرَفَّــهِ فًـ مُوْسِيْقَىْ مَجُهُودَآتْـهِ عَذْبٌـهِ نَثْرَهَآ بَيْنِنَآ سِحَرآً حَتْمآً سَـيَتَشَرْنَقُ بِـِه آَلِحَرْفِ ثْمْرآً دَامَ الْتَّأَلُّقِ تَآِجا لَكَ فِيْ كُلِّ مَحْفَلٍ وَ دَآَمَ نَجْمُكَ بَارِقٌ فِيْ سَمَاءْ مُنْتَدَىّ بعَْد حَيْىٍَ ادَآمَ الْلَّهُ عَلَيْنَا اشْرَاقَتكِ وَزَادُكَ " ابَدَاعَا " وَتَأَلُّقا مُبآركْ لَك تلكْ الالفيةْ الثانية عَشِْرَ يَآنَقي وشُكراً لَك بعددْ كٌلْ حرفْ إحتواهآ