السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أعلم أحبتي ان الطرح الذي أضعه بين أيديكم أشبع من الأحاديث والأقاويل ولكن هو الوحيد الذي لا نتستطيع التوقف عن الحديث به .
أتعلمون لماذا لأنه يختص بأروح الناس .
الصحه والمرض أصبح لدينا في المملكه وجهان لعمله واحده .
وزارة الصحه ميزانيات ووظائف وكوادر وأجهزه وفي المقابل فشل ذريع .
نعم أصبح الناس زيادةً على مانشهده من أرتفاعات بالأسعار وجميع مايستخدمه المواطن في الحياة :يعالج بالمستشفيات الخاصه على حسابه .
وسبب واضح وضوح الشمس الا وهو مانشهده من أخفاقات تشخيصيه وأخطاء طبيه يذهب ضحيتها المواطن .
اذا المستشفيات الكبيره كا التخصصي وغيره لا يدخله الا من لديه واسطه فما حال المواطن المريض .
قمت بزيارة لاثنين من الأقارب ذهابا للأردن للعلاج بعد تشخيص كاذب من مستشفياتنا وصرف أدويه مضره لهم .
شهدت الكثير من السعوودين الذين يتعالجون هناك ووجدو التشخيص السليم والصحيح وأغلبهم رجع للمملكه وهو بصحه وعافيه ويقول لو اشتكي من اي شي سوفا اذهب
للأردن للعلاج لما شاهده من أختلااف بين المستشفيات.
لكن المشكله من لايستطيع ان يعالج بالأردن ماهو مصيره هل يكون ضحيه بين هؤلاء الضايعين من مايتسمون بالطب .
نعم هناك مأخذ كثير نشاهده بالمملكه من صرقات وارتفاعات وا وا وا الكثير ولكن يبقى الأهم وهو أرواح المواطنين بات الجميع يقلق من مستشفياتنا .
اتمنى مشاركتي بهذا الطرح المهم .
قلمي
العرض الشجري
