في مساء ممطر
التقت عينانا
كان لعيناه بريق أخاذ يخطف الابصار
لم أر مثيله من قبل
لا أعرف لماذا
ولكني أنجذبت اليه
سارت رعشةٍ رهيبه في جسدي
هل هو خوف.أم فرح.أم خجل
لا أعرف
ولكن الذي أعرفه أن القدر جمعنا في هذا المكان وفي هذه اللحظه معاً
لأنسى ماضيي الحزين وأرى المستقبل المشرق الذي لطالما حلمت به
فما أكرمك أيها القدر
وما أكرمك ياالهي ....
بقلمي