إقْرَئْنِيَ مِنْ بَيْنِ سًطُورَ تِلْكَ الرسآلهَ . أعترفَ لذآتِكَ وَ كَيآنِكَ أنْ حُبَيَ لكَ مُخْتَلفَ جِداً . لَمْ يَسْكُنُنِيَ حُباً كـ حُبِكَ أبداً . . لَمْ أعْشَقَ أدماً كـ عِشْقِيَ لـ طُهْرِكَ وَ نَقَآئكَ . . أشْعُرَ بـ الهُدُوءَ التَآمَ عِنْدمَآ أجِدُنِيَ بِجَآنِبَكَ . . . أتنَفسكَ فرحاً . . وعِشْقاً . . وحُباً ! تَقْتَرِبَ مِنِيَ بِـ كُلَ هُدُوءَ . . وتُقَبِلَ الجَبِيْنَ ! فـ تَنْظِرَ إلىَ عَيْنَآيَ . . وكلي يَحِبَك ) . أحِبُكَ : بعَدَدَ أحْرُفَ العُآشِقَيْنَ . أُحِبُكَ : بِمِقْدَآر السمَآءَ وَ مِلئ الأرضَ . . . أنتَ : عطريَ . . قلميَ . . ورقتِيَ ! . . أُحِبُكَ وَ كَفـــىَ