عذرا ولا لي شف أكتب ولاحرف *** ولاعاد تنشد ياوريــــث المكارم
واليا نشدوك العارفه قلهم ضرف *** طبع المكارم تعتذر للأكــــــــارم
آوآه من شين منع غضة الطـــــــــرف *** ولاعاد ينفع به سلمت وعفارم
كن الهجوس بداخلي في شفا جرف *** اتاجر بروحي تجــــارة حضارم
من اللي ولامبدا ولا طيب أوعرف *** مبداه من خسة حويش المغــــارم
وأغلا مكاسيبه رضاء ناعس الطرف *** محبوبته وآيام ضمـــــن المحـارم
يا لوع كبدي من فعل مغلي التـرف *** ليت الهوى أمرح ولا شب ضــــارم
وليته على خبثه فهم ماحوى الزرف *** ومنعني مصادم خسيس العــــجارم
سويت فيه السرف والله من ســرف *** أصبّحه بالجرح والليــــــــل يارم
واكثر حياته غل مع هم مع كرف *** منجوم في ديره بليا قــــــــــــــوارم
ولا أذكر علشانه نزل غالي الذرف *** بقيت شـــــامخ غصب عنّه وصارم
واما النهايه أنتهى بيننا العــــــــرف *** ونبغض بعضنا بغض كالسيل عارم
ودي للجــمـــــــــــــــــــــيع