شعر الغزل عند اكثر الناس مرغوب ،
حتى لوا القصاد ماهو بيمه
لوا كل عمره ماتوللع برعبوب ،
الأ خطات المعرضة كان تمه
ان عارضه مع جانب الدرب محبوب ،
يأخذ معه مرواس والشي ذمه
مهوا بدين وكل شخصآ له اذنوب ،
لاشك فيه اسباب وان قلت سمه
منها الحيا مع قلت العرف وسلوب ،
وبنات حواء به قماره ونمه
وانا صريح واكره القمر وكذوب ،
ولا اطمع اليا طمع الردي ابنت عمه
اسري و اسير دروب و اجنب دروب ،
ان اختلط سم الهدايف بدمه
ماكل عذروبآ إيشابه لعذروب ،
للغرب يمه و آخر الشرق يمه
طبعي كذا بحماية الله مصحوب ،
وكان القصيدة باالتغزل مهمه
وانا علي حق ومشاريه ماجوب ،
بم العيال وغيرها مانذمه
هي ام لافي كان غنيت مسحوب ،
غنيت بااللي للغنادير قمه
لوا تجمع الخفرات من كل ابو صوب ،
وتحط فوق الكم عشرين كمه
ماشاقني غيره من البيض باالنوب ،
خص ابنات العينت لو تعمه
عندي وكلآ له مزاجآ ومطلوب ،
زين وعفاف وخدمتن مستتمه