السلام عليكم ورحمةة الله وبركاتهههَ
طبعنن‘ حبيت افتحح‘ ذذاّ الموضضوعَ عشان نتناقشُ فيهً ككلنا‘
من اعماق تلك النفوس ومن بين امنياتهم احباطك*
ومن احد اهم مقاصدهم هو قتل احلامك وتقليل إنجازاتك واثباط همتك وعزيمتك وهز ثقتك بنفسك*
حتى يشعروك بانك ﻻ تستطيع ان تفعل شيء وانك مجرد حالم*
يتفننون في مصطلحاتهم ويغدقون عليك ابشع القول*
هم اردو لك القاع وابعدوك عن القمه*
انتقاداتهم ﻻذعه ونصائحهم جارحه
يتواجدون في كل مكان وفي كل مجال*
زمﻼء اقرباء وربما ايضا اصدقاء!!
انهم المثبطون للهم والمحطمين للاحلامَ
تضج المجتمعات العربية بهم *
منهم من يريد ويستقصد تحطيمك
ومنهم من كان جهله يعميه*
ومنهم اﻻمعه الذين يمشون وراء المثبطون
ومنهم من كان ينتقد لمجرد اﻻنتقاد ليس لحل أي مشكله
في القران الكريم العديد من طرق التعامل معهم*
منها
التجاهل والمعاملة باﻷحسن
قوله تعالى" وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا
وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا"
ايضا من السلف*
عندما أراد ابن عباس رضي الله عنه أن يطلب العلم في صغره،
سأل رجﻼً من اﻷنصار أن يرافقه في دربه، فقال له مثبطاً:
(يا عجباً لك يا ابن عباس أترى أن الناس يحتاجون إليك!
وفي الناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من فيهم؟)
، ودارت اﻷيام والسنون، فصار الناس يكتظون في مجلس ابن
عباس، فقال ذلك اﻷنصاري عندما رأى ابن عباس قد تربع
على عرش العلماء: (ذلك الفتى من قريش كان أعقل مني).
ومن الساسة
يقول نابليون بونابرت
أحب دائما أن يقول لي الناس انك ﻻ تستطيع أن تفعل ذلك ،
ﻷنهم كلما قالوالي ذلك أفعله بجدارة .
بعض اﻻسئله لنقاش
ﻻبد انك واجهت احد هؤﻻء العينات ما هو رايك فيهم ؟
هل انت من الناس كثيرو اﻻنتقاد ؟
ماهو برايك الفرق بين من ينتقد لتحسين ومن ينتقد لتحطيم؟*
اعطني رايك حول المحبطين في مجتمعك وهل هم كثيرون؟*
هل تعرضت لموقف احبطك وماذا كان تصرفك ازاء هذا الموقف؟*