شَعَرْتُ بِشعُورٍ لِشّرّعيّته ولإشْعَاعَاتِهِ إِرْتَعَشِ عَرْشُ مَشَاعِرِي,
أَحْسَسْتُ أَنّهُ كَالسّلسَبِيلِ السّامِي.وَكَالسّيلِ المُسِيل لِلْمَآسِي,
إِخّتَلَطَت بِهِ خُطُوط خَرِيطَتِي وَلَكِن بِخُطُوطٍ خُيُوطَهَا خَطِيرَه,
لاَأَعْرِف هَلْ أَعْتَرِفُ بِفَارّعِيتِه؟ أَمْ أَرّتَفِعُ عَنْ فَارّعِيتِه؟
مَاذَا أَفْعَل؟ وَلِمَاذَا أَفْعَل؟ وَمَاذَا لَوْ لَمْ أَفْعَل؟ مَاذَا وَلِمَاذَا وَمَاذَا لَوْ؟
أَسّئِلَةٌ تُسَلْسِلَنِي بِسَلاّسِلَ مِنَ الْمَسَائِل الْمُلاَمِسَةِ لِلْمَأسَاوِيّه,
كَمْ هُو شُعُورٌ شَنِيعٌ تَعِيشُ بِإْشّعَاعَاته عَرْشَ الإْنْتِعَاش,
.....وَهوَ أَن.....
تَبْكِي بُكَاءأ كَبِيراَ وَمُتَرَاكِمَاَ فِي مَكَامِنَكَ الْمُرّتَبِكَه,
(وَفِي نَفْسِ الْوَقت)
تَضْحَكُ عَلَى حَظِّكَ الْذِي لَمْ يَحْظَى حَتّى بِالْحَضِيض,
..هَذّا الشّعُور..
(جَمِيلٌ وَجَمَالُه جَلِيل,وَلَكِنّهُ يَجُولُ فِي الْمجَالاَتِ الْمَائِجَه)