شعور الوحده المصاحب لعقلي المفرط بهوس عشقكِ ...
يعاودني بكثره .
ولكن ايـــُ عوده لذيذه ، جميله ، فيني تسارع بنبضات قلبي أنهُ الجنون المفرط منكِ واليكِ ...
أفرحي ياعيوني سَ ترقدين بسلام وسَ تتلحفكِ خيوط المنام بأمان ..
سَ أقيم حفلةً لنسيان .... ولمرارة الوجع والخذلان ... أنه الوله بل حكاية الأستقرار بوجودكِ بالأذهان .
أنتِ حورية هذا الزمان من غيركِ تلعثمني طقوس الخواء وتضربني حد الشتات .
أنكِ وحشة الأمس وحنين اليوم وأمان القادم ....
أتعلمين أفتقدتك ونتفض الشوق بداخلي يبحثُ عنكِ ويواسي ذكرياتي أنه الأمل قادم نعم طالما عودني ..
على النهوض من غياهب الحزن والجفاء .
وبين حطام الماضي الذي هو المستقبل المنشود .. والأنتظار بقلبً صادق وعشق ناطق ..
وجدتها تفتقدني عن بعد وتخيم أبتسامته على محياهـَ ... هادئه صامته لا تحرك ساكناً ...
أنها تهوى الهرب ... وعتادت على البعد وغتيال الأمل وأجهاض حفنة القاء بقلب قاسي والكثير من
السخب المتذبذب بتعجرف وكبر هي وحدها تجيده ..
أيـُ أحساس لعين يعتليني لكِ لا يقبل بوجود لغيركِ ... أيـُ تبجح بمخيلتي حين ايقنت بأن طهر عشقي ..
سيعيدكِ بين أضلعي ...
نعم هي حكايةً انابدئتها ولم أستطع ان أنهيها .....
مويس