ما راح ألومك أو أعاتبك وأشرَه
بس منصبك عنّه بحــاول أنحّيك
منْصبك ذاك اللـي بقلبي تخَبرَه
واللي شغلته وقت ما كنت أغليك
وزود اهتمامي فيك با فك أسرَه
ومبدأ التجـاهل حيل باطبقه فيـك
خلّ الغيـاب اللـي تولاّك عـذرَه
ينفع حضورك وقت ما اكون جافيك
غب ما تشا.!وبقدر ما الوقت ظهرَه
قادر على انه يسندك فـي تواليـك
خذ راحتك.! ما عدت لغيابك اكرَه
إن غبت أو مـا غبت سيّان! ما اخفيك
ويصـارحك!حتى القلم جـف حبرَه
ولا عادت أوراقي تبي ذكر طاريك
ملَت عيون اشعـاري تلقيك نظـره
وملَت يـديني تكـتبك ثـم تمـحيك
أصرف نظر عن كل ما طاب ذكرَه
وأدرك ترى من عالمي ناوي انفيك
وعافيتكم
منقووووووووووووول
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العرض الشجري
