[align=center][tabletext="width:90%;background-color:blue;"][cell="filter:;"][align=center]
تفاعلاتنا الأجتماعية في هذه الحياة تربطنا بعلاقات متعدده
مع نماذج متعدده من الناس نحاول كسب الجميع بنيل رضاهم وأستحسانهم.
بطريقة تعاملنا معهم .في غضون ذلك نخطىء في حقوقهم من حيث لاندري ..
بالنسبة لنا قد يكون هذا الخطأ غير مقصود .
لحرصنا على أستمرار علاقة حميمه
فيها من الشفافية.والأحترام . والحب.. والوئام .
مايرتقي بها الى مصاف العلاقات . الصادقة والجميله..
وربما نتطلع الى تحقيق علاقة ( مميزة )
ولكننا سنفشل لو أرتكبنا أقل الأخطاء ولن نجد أذنا صاغية لأعتذارنا..
لصدقنا. لمدى حرصنا . وسنضع انفسنا في محك ( الحدث) ( المحموم )
بين هذا وذاك نستشعر . اليأس. وخيبة الأمل ونتجرع كأس الندم...
الأمر الذي ينعكس على طريقة تعاملنا مع الأخرين .
ونبدأ نفكر في طريقة أخرى وأسلوب اخرمستوحى من ردة الفعل ..
وبالتالي نتطبع بطريقة تعامل اخرى ..ونتقمص . رغما وكرها . شخصية أخرى.
فيها من الحيطة والحذر . مايجعلنا على اتم الأستعداد للأنسحاب.
من إطار علاقة محمومه ..
وهكذا .. خلال ذلك نشعر بالتعب والإرهاق .
وشيء من الخوف .. والتردد . وأنعدام الثقه .
هذا ما استمعت اليه من احد أصدقائي وهو يعبر عن نظرته للعلاقات الأجتماعية
في هذا ( الزمن )...
وماآلات اليه تلك العلاقات ..
بطبيعة الحال .. لم أستوعب . هذيانه . ان صح التعبير ..
كون حياتنا الأجتماعية مزيج من المتناقضات .
ونسيج من التعاملات . فيها . مايثلج الصدر..
وفيها مايرفع الضغط ويكدر الخاطر.
وليس من الحكمة ولا من المنطق .
ان ننظر الى مجتمعنا بنظرة سطحية ومن زاوية واحده .
وحتى نتاكد ان الدنا بخير ..
يجب ان نغوص اكثر ونتجول من زاوية لأخرى لنكتشف المزيد من النماذج
[/align][/cell][/tabletext][/align]