واقفه تنتظر بالسوق من شاقها
والتلفون مايفصل على خدها
ءاتكلم معه ءابلطف ن من أعماقها
أخذه زاويه ماتبي أحدن عندها
مشغله نفسها والقلب وشواقها
ءاترقب مجي الي خذا ودها
تاركه شغلها اللي على أوراقها
ماتبي تندمج بالشغل ويصدها
خايفه الوقت يسرقها وهو باقها
لوحصل مابخاطرها وشو ردها
طالت السالفه والكل ماراقها
والتفاكير تاخذها ثم ءاتردها
يوم قفت وصارت عند سواقها
ءاكتبت له رساله ماهو ءابقدهااااااااا
الشاعر/ اورنس بندر الضحيك