العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى نَفُحـــــآتّ إسٌلامٌيهّ
 
 
 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-28-2016, 01:43 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

إدارية

 
الصورة الرمزية ذوق الحنان
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ذوق الحنان متصل الآن


12 ما هي السعادة الغائبة في حياة الكثيرين

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





ما هي السعادة الغائبة في حياة الكثيرين من المسلمين
عندما نتحدث عن الكثيرين نتحدث عن الملايين
عشرات الملايين وربما مئات الملايين
منذ فترة طويلة والامة بحاجة الى رفع معنويات
نعيش حالات متتالية من الاحباط، من القلق
من التوتر من مواجهة الكثير مما لا نستطيع له ردا
ومما لا نستطيع حتى التاقلم معه

الدين في الاساس مجموعة من القناعات الداخلية
وبقدر ما تكون هذه
القنااعات منسجمة مع التركيبة الطبيعية للانسان
التركيبة النفسية والتركيبة البدنية الجسمانية
كلما كانت اقدر على تحقيق السعادة له في حياته
في ديننا الاسلامي يعتبر الانسان قيمة بحد ذاته
لان الله سبحانه وتعالى
اختار ان يكرمه وكرمه ايما تكريم
بل نزعم انه لم يكرم الانسان مثلما كرم في الاسلام
على اعتبار ان الاسلام ليس فقط دين الله الخاتم
ولكنه الحلقة المكملة لمجموعة من الحلقات التوحيدية التي
ابتدات باول الانبياء الى اخرهم محمد صل الله عليه وسلم
والهدف الاساسي ربما لهذا الدين هو تحقيق الانسجام بين داخل الانسان وخارجه
وظاهره هو ضمان سعادته في الدنيا والاخرة حتى يكون
عبدا صالحا لله





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]






رد مع اقتباس
 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:18 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir