أخبـار الـريـاضة العـربيـة والعـالميـة لـ يـوم السبت 7 يوليو 2012

فان غال رسمياً يتولى تدريب منتخب هولندا





عيَّن الاتحاد الهولندي لكرة القدم يوم الجمعة المخضرم لويس فان غال مدرباً جديداً لمنتخب البلاد خلفاً لبيرت فان مارفييك الذي استقال من منصبه الأسبوع الماضي بعد إخفاقه في اجتياز الدور الأول في نهائيات كأس أوروبا الأخيرة في بولندا وأوكرانيا.
وجاء في بيان: "توصل الاتحاد مساء اليوم إلى اتفاق مع لويس فان غال ليتولى الإشراف على المنتخب الوطني، وقد وقع عقداً يمتد من الأول من آب/أغسطس الحالي وحتى نهاية مونديال 2014".
ووضع تعيين فان غال في منصب المدرب حداً للتكهنات عن هوية خليفة فان مارفييك الذي كانت نتائج رجاله في المسابقة الأوروبية متواضعة جداً.
وقال المدرب الجديد في أول رد فعل له: "إنه تحد لي وأنا أنتظره ومستعد له".
ويملك فان غال (60 عاماً) حسب الاتحاد خبرة كبيرة بوصفه لاعباً سابقاً ومدرباً مع أياكس حيث أحرز الدوري المحلي 3 مرات متتالية أعوام 1994 و1995 و1996.
وسبق لفان غال أن أشرف على الإدارة الفنية لمنتخب بلاده عام 2000 خلفاً لفرانك رايكارد دون أن ينجح في قيادته إلى نهائيات كأس العالم في كوريا الجنوبية واليابان 2002 بعد أن حقق 12 انتصاراً في 14 مباراة.
وإضافة إلى أياكس أشرف فان غال على أندية أوروبية كبيرة منها برشلونة الإسباني وبايرن ميونيخ الألماني.


بيلسا يستقيل من تدريب أتلتيك بيلباو





قدّم الأرجنتيني مارسيلو بيلسا امس الجمعة استقالته من تدريب فريق أتلتيك بيلباو بعد خلاف حاد مع المدربين المشرفين على مركز تكوين الشبان وذلك من أجل تطوير العمل فيه.
وكان بيلسا (56 عاماً) قد اجتمع مع المشرفين الإداريين على مركز تكوين الشبان بأتلتيك بيلباو وعبّر لهم عن استيائه من سير العمل ومن الفوضى الحاصلة بالمركز.
وتحدث بيلسا عن الصعوبات التي يجدها في تدريب الفريق حيث قال: "أبذل قصارى جهدي من أجل توفير العوامل الجيدة ليتدرب اللاعبون في ظروف ملائمة.. لكن في الوضعية الحالية لا يمكنني مواصلة المسير".


غوارديولا ينفي شائعات توليه تدريب روسيا





نفى وكيل أعمال المدرب الإسباني جوزيب غوارديولا امس الجمعة شائعات توليه تدريب المنتخب الروسي لكرة القدم بعد أن راجت أنباء صحفية عن اتفاق حاصل بين الاتحاد والمدرب الإسباني.
وتحدث وكيل أعمال غوارديولا عن هذه الشائعة قائلاً: "جوزيب لم يتلق أي عرض من الاتحاد الروسي لكرة القدم للإشراف على تدريب المنتخب".
وأضاف قائلاً: "غوارديولا الآن مع عائلته في نيويورك لقضاء عطلة الصيف".



استقبال حار للهولندي سيدورف في ريو دي جانيرو





احتشد نحو ألفين من مشجعي فريق بوتافوغو البرازيلي لكرة القدم امس الجمعة وقدموا استقبالاً حاراً وترحيباً كبيراً للاعب خط الوسط الهولندي المخضرم كلارنس سيدورف.
وتعاقد بوتافوغو مع سيدورف لمدة عامين مقابل نحو 9.2 مليون دولار، وقد وصل اللاعب إلى ريو دي جانيرو برفقة زوجته البرازيلية وأطفالهما الأربعة، وبعد تحية الجماهير ذهبوا إلى الشقة المملوكة لسيدورف في المدينة البرازيلية.
وبدأ سيدورف مسيرته ضمن صفوف أياكس الهولندي ولعب بعدها لفرق أوروبية كبيرة مثل ريال مدريد الإسباني وإنتر ميلان وسامبدوريا وميلان في إيطاليا.
ويلتقي سيدورف الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا أربع مرات (مرتان مع ميلان ومرة مع أياكس والأخرى مع ريال مدريد) المشجعين مجدداً مساء غد السبت خلال مباراة بوتافوغو أمام باهيا في الدوري البرازيلي.
ومن المقرر تقديم اللاعب رسمياً أمام وسائل الإعلام يوم الإثنين المقبل، ويتوقع أن يبدأ المشاركة مع الفريق في المباراة المقررة أمام غريميو في 22 تموز/يوليو الجاري.



بالميراس يقترب من لقب كأس البرازيل





قطع فريق بالميراس خطوة مهمة نحو التتويج بلقب بطولة كأس البرازيل لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه، وذلك إثر تغلبه على ضيفه كوريتيبا بهدفين دون مقابل في ذهاب الدور النهائي.
تقدم أصحاب الأرض بالهدف الأول في الدقيقة 45 من ركلة جزاء سددها بنجاح المهاجم التشيلي خورخي فالديفيا، وأضاف المدافع تياغو هيلينو الهدف الثاني في الدقيقة 65، وبعد ذلك بخمس دقائق تلقى فالديفيا البطاقة الحمراء وغادر الملعب مطروداً ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين, ومع ذلك استطاع بالميراس أن يحافظ على تقدمه بهدفين نظيفين حتى النهاية.
وسيلتقي الفريقان إياباً يوم الخميس القادم على ملعب كوريتيبا، ولم يسبق للأخير أن فاز بلقب كأس البرازيل من قبل، أما بالميراس فقد نال اللقب مرة واحدة من قبل عام 1998، وكان على رأس جهازه الفني آنذاك مدربه الحالي لويز فيليبي سكولاري.



المحكمة الرياضية تؤيد قرار اليويفا بشأن بشكتاش





أعلنت محكمة التحكيم الرياضي الدولية امس الجمعة، تأييدها لعقوبة حرمان نادي بشكتاش التركي من المشاركة في البطولات الأوروبية لمدة عام.
وكان الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) قد قرر في أيار/مايو الماضي حرمان بشكتاش الفائز بالدوري التركي الممتاز 13 مرة من المشاركة في البطولات الأوروبية لمدة عام ، بسبب حجم ديون النادي والذي يعد خرقاً لقواعد "اللعب النظيف" المتعلقة بالأمور المالية.
كذلك أيدت المحكمة قرار اليويفا بتغريم النادي التركي مبلغ 200 ألف يورو.

الاتحاد الفرنسي لن يسمح للاعبات بارتداء الحجاب





أكد الاتحاد الفرنسي لكرة القدم امس الجمعة في بيان أنه "لن يسمح للاعبات بارتداء الحجاب" ضمن المنتخب أو في البطولات المحلية رغم الضوء الأخضر الذي أعطاه أول أمس الاتحاد الدولي (فيفا).
وأوضح بيان الاتحاد الفرنسي: "بخصوص مشاركة المنتخبات الوطنية في البطولات الدولية من جهة، وتنظيم البطولات المحلية الأخرى، يذكر الاتحاد بحرصه على احترام المبادئ الدستورية والتشريعية للعلمانية السائدة في البلاد التي تنص عليها أنظمته".
وكانت الجبهة الوطنية في فرنسا شجبت اليوم "لا مسؤولية" الاتحاد الدولي على قرار هيئة البورد الضامنة لقوانين اللعبة أول أمس الخميس في زيوريخ السماح للاعبات بارتداء الحجاب.
وعدّت الجبهة أن القرار: "يكسر المبدأ الذي جعل من الرياضة عموماً وكرة القدم خصوصاً ملاذاً محمياً من كل مطالبة سياسية دينية".
وأبدى عضو المكتب السياسي للجبهة إريك دومار تخوفه من أن يفتح القرار الجديد: "الباب على كل نوع من المتطلبات التي لن يمتنع المتطرفون الإسلاميون عن طرحها، من فصل الرجال والنساء في المدرجات، أو منع الرجال من تحكيم مباريات السيدات أو تدريب فرقهن".
وكانت هيئة البورد الضامنة لقوانين اللعب في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)أعلنت في مؤتمر صحفي السماح للاعبات بارتداء الحجاب.
وسيخضع الإجراء الذي تم اعتماده بالإجماع لفترة تجربة، وستتم دراسة الحجاب من حيث اللون والشكل والطبيعة خلال الاجتماع المقبل للهيئة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل في غلاسكو.


باير ليفركوزن يتعاقد مع التشيلي فيرنانديز





أعلن نادي باير ليفركوزن الألماني لكرة القدم امس الجمعة تعاقده مع اللاعب التشيلي الدولي جونيور فيرنانديز لمدة خمسة أعوام.
ويستمر عقد فيرنانديز (24 عاماً) الذي تُوج قبل أيام مع فريق أونيفرسيداد بلقب الدوري التشيلي مع ليفركوزن حتى 30 حزيران/يونيو 2017.
وقال فولفغانغ هولتسهاوزر المدير الإداري لنادي باير ليفركوزن: "إنه اللاعب الذي كنا نحتاجه لسد الفجوة التي خلفها رحيل إدين ديرديوك عن الفريق".
وأضاف: "إننا سعداء بضم هذا اللاعب الموهوب، ونثق في أنه سيكون إضافة إلى الفريق، ويساعد في تطوير الأداء على المستوى الدولي".
وكان رودي فولر مدير الكرة بنادي باير ليفركوزن قد سافر إلى تشيلي للاجتماع مع اللاعب الذي شارك في أربع مباريات ضمن صفوف المنتخب التشيلي.


إيمرسون مهاجم كورينثيانز يواجه مشكلات قضائية





يواجه لاعب كرة القدم البرازيلي إيمرسون مجدداً بعض المشكلات القضائية بعد 24 ساعة من فوزه مع فريق كورينثيانز البرازيلي بلقب بطولة كأس ليبرتادوريس، حسبما أفادت تقارير صحفية يوم الجمعة.
وأوضحت الصحف البرازيلية أن مندوباً قضائياً توجه يوم الخميس إلى منزل اللاعب ليسلمه إنذاراً قضائياً في التوقيت الذي وصل فيه عدد من المراسلين والصحفيين لحضور مؤتمر صحفي دعا إليه اللاعب.
وسجل إيمرسون هدفي الفوز لكورينثيانز على بوكا جونيورز الأرجنتيني في إياب الدور النهائي لبطولة أميركا الجنوبية للأندية الأبطال (كأس ليبرتادوريس) ليفوز فريقه بهدفين نظيفين ويتوج بلقب البطولة.
وغادر المندوب القضائي المنزل بعدما علم أن اللاعب لم يعد بعد من ريو دي جانيرو، ورفض الإفصاح عن فحوى الإنذار القضائي.
وقلص إيمرسون من أهمية الواقعة التي تضاف إلى المشكلات القضائية التي يواجهها اللاعب منذ فترة بسبب استخدامه وثائق مزورة والاشتباه في تورطه في عمليات غسيل أموال.
وقال إيمرسون: "إنها مشكلة جديدة بالتأكيد، ستزول مثل سابقتها.. قلت دائماً إنني لست قديساً، ولكنني قدمت العديد من الأشياء الجيدة بالفعل، الله يعلم ما في قلب كل فرد".




فرنسا إلى نصف نهائي اليورو تحت 19 عاماً





ضمن المنتخب الفرنسي لكرة القدم تأهله إلى نصف نهائي كأس أمم أوروبا دون 19 عاماً التي تحتضنها أستونيا، بعد تغلبه على المنتخب الكرواتي في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية 1-0 أول امس الخميس.
وكان الديوك قد فازوا في اللقاء الأول على المنتخب الصربي 3-0 قبل أن يقود ديميتري فلوكير منتخب بلاده إلى انتصار جديد بعد نجاحه في تسجيل هدف المباراة الوحيد في مرمى المنتخب الكرواتي 79.
وبهذا الفوز تصدر المنتخب الفرنسي المجموعة الثانية بـ6 نقاط، متقدماً بنقطتين على المنتخب الإنكليزي في المركز الثاني بعد فوز الأخير على صربيا 2-1 لحساب نفس الجولة.





وتأجّل معرفة المتأهل الثاني لنصف النهائي إلى الجولة الأخيرة، حيث يواجه المنتخب الإنكليزي (4 نقاط) المنتخب الفرنسي الذي ضمن التأهل، فيما يلعب المنتخب الكرواتي (نقطة) مع المنتخب الصربي الذي أقصي رسمياً من البطولة بهزيمتين متتاليتين.
وفي المجموعة الأولى حسم التعادل الإيجابي 3-3 دربي شبه الجزيرة الإيبيرية بين منتخبي إسبانيا والبرتغال ليتقاسم الجاران صدارة المجموعة بـ4 نقاط لكل منهما بفارق نقطة أمام المنتخب اليوناني الذي حقق فوزه الأول على حساب البلد المستضيف للبطولة إستونيا بفوزه عليه 4-1.
وبهذه الهزيمة انسحب المنتخب الإستوني من البطولة بعد أن مني بهزيمة أولى أمام البرتغال 0-3.
وستبوح الجولة الأخيرة بهوية المتأهلين إلى نصف النهائي بعد أن انحصر الصراع بين منتخبات إسبانيا والبرتغال واليونان.
وتلتقي إسبانيا مع إستونيا، فيما تلاقي البرتغال اليونان.




ماسي من فريق برو فرشيلي إلى يوفنتوس





انتقل المدافع ألبيرتو ماسي من فريق بروفرشلي الإيطالي المنتمي للدرجة الثانية إلى يوفنتوس، بطل الدوري، امس الجمعة وذلك بحسب ما أعلنه الموقع الرسمي للفريق الإيطالي.
ووقع المدافع المحوري (19 عاماً) على عقد يمتد لمدة أربعة سنوات بعد أن اجتاز الفحص الطبي بنجاح، وكان ماسي محل متابعة من عّدة أندية إيطالية منها ميلان وسمبدوريا ونابولي.





الحذيفي ينتقل إلى فورتونا دوسلدورف الألماني





انتقل اللاعب السعودي مازن أحمد الحذيفي إلى فريق فورتونا دوسلدورف الصاعد حديثاً إلى الدرجة الأولى في الدوري الألماني لكرة القدم قادماً من نادي بورتسموث الإنكليزي.
وسيكون الحذيفي (26 عاماً) أول لاعب سعودي يلعب في "البوندسليغا"، وذلك بعد أن أعجب مدرب دوسلدورف نوربورت ماير بإمكانياته.
ويذكر أن الحذيفي لعب لأندية اتحاد جدّة والهلال السعودي وتنقل بين عدة دول أوروبية إلى أن استقر في إنكلترا مع فريق بورتسموث.




المغرب يتوج بطلاً لكأس العرب





توّج المنتخب المغربي ببطولة كأس العرب لكرة القدم عقب فوزه بركلات الترجيح 3-1على المنتخب الليبي في المباراة النهائية التي أقيمت على استاد الأمير عبد الله الفيصل في جدة بالسعودية.
وانتهى الوقت الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل 1-1 قبل أن يحسم أسود الأطلس ركلات الترجيح لمصلحتهم 3-1 ويتوجون باللقب العربي لأول مرة في تاريخهم.
المنتخب المغربي كان سباقاً في افتتاح النتيجة عبر إبراهيم البحري 5، وبينما تسير المباراة نحو انتصار أسود الأطلس خطف فيصل البدري هدف التعادل للمنتخب الليبي قبل دقيقتين على نهاية الوقت الأصلي.
ولم يطرأ أي تغيير على نتيجة المباراة في الوقت الإضافي ليلجأ المنتخبان إلى ركلات الحظ التي اختارت المغرب ليكون بطلاً لكأس العرب.




موراي يضرب موعداً مع فيدرر في نهائي ويمبلدون





بلغ السويسري روجيه فيدرر المصنف ثالثاً، والبريطاني آندي موراي الرابع، المباراة النهائية من بطولة ويمبلدون الإنكليزية ثالث البطولات الأربع الكبرى لكرة المضرب، حيث جرد فيدرر الصربي نوفاك دجوكوفيتش الأول عالمياً من اللقب بفوزه عليه 6-3 و3-6 و6-4 و6-3، وأطاح موراي بالفرنسي جو ويلفريد تسونغا الخامس بنتيجة 6-3 و6-4 و3-6 و7-5، في نصف النهائي امس الجمعة.
وسجل فيدرر (30 عاماً) رقما قياسياً جديداً ببلوغه النهائي للمرة الثامنة في مسيرته وهو سيحاول معادلة رقم الأميركي بيت سامبراس الذي حقق 7 ألقاب على عشب لندن وانتزاع المركز الأول عالمياً من الصربي (في حال تتويجه) ومن ثم معادلة رقم آخر للأميركي في التربع على صدارة الترتيب العالمي (286 أسبوعاً).
وقدم فيدرر أداءً رائعاً على غرار معظم مبارياته في البطولة، ورفع من وتيرة هذا الأداء في المجموعتين الأخيرتين وساعده في ذلك دجوكوفيتش نفسه من خلال أدائه المخيب والبعيد جداً عن مستواه في عام 2011.
وبعد المجموعتين الأوليين اللتين انتهيتا سريعاً في زمن قصير جداً، ولم تشهدا تبادلات طويلة وكبيرة حيث كسر كل منهما إرسال منافسه مرة واحدة وفاز بمجموعة، تحسن العرض كثيراً خصوصاً من جانب السويسري الذي استولى على الإرسال الأول لدجوكوفيتش في الرابعة، وبقي متقدماً حتى أنهاها 6-3 والمباراة.
وحقق فيدرر فوزه الأول على دجوكوفيتش على الملاعب العشبية، والخامس عشر في 27 مواجهة، لكن الكفة في المقابلات الأخيرة كانت لصالح الصربي الذي فاز 6 مرات في آخر 7 مواجهات قبل لقاء اليوم وآخرها في نصف نهائي رولان غاروس الفرنسية قبل نحو شهر.
ويخوض فيدرر الأحد النهائي الرابع والعشرين في بطولات الغراند سلام الكبرى، وهو يحمل الرقم القياسي في عدد الألقاب في هذه البطولات (16 لقباً).
وقال فيدرر بعد فوزه: "أنا سعيد جداً جداً، لقد لعبت مباراة كبيرة وبطولة كبيرة عموماً وكرة مضرب رائعة، المجموعة الثالثة كانت المفتاح، ورفعت مستوى أدائي وحالفني بعض الحظ أيضاً، لقد سعدت باللعب بعد ظهر هذا اليوم".
وتأهل فيدرر إلى النهائي لأول مرة في ويمبلدون منذ لقبه الأخير عام 2009 حيث خرج في العامين الماضيين من ربع النهائي على يد التشيكي توماس برديتش (2010) والفرنسي تسونغا (2011)، وهو يطمح إلى إحراز أول لقب كبير منذ تتويجه في ملبورن الأسترالية قبل عامين (2010).


موراي ينعش آمال البريطانيين


من جانبه، أعاد موراي إلى البريطانيين آملاً بإحراز لقب كبير لا يزال مفقوداً منذ 78 عاماً، حين توج فريد بيري في ويمبلدون بالذات عام 1936، لكن كفة السويسري ترجح بفاعل خبرته الكبيرة.
ويتعين على موراي إخفاء مشاعره منذ دخوله إلى الملعب الرئيس كي لا يفقد فرصته في رابع نهائي يخوضه في البطولات الكبرى، وهو الأول لبريطاني منذ هزيمة باني أوستن عام 1938 وعلى عشب ويمبلدون أيضاً.

قراءة ممتعة .