الحِسِنْ لي يفرض علينا سؤاله كيف الربيع امتد لاربع فصوله
كيف ابتداه الحِسْن ثم انتهى له يا لين حتى الحسن منّه خذواله
وانا اتخيّل في خيالي خياله فرصة عمر تحت ابتسامة طفوله
غرٍ صفا حسنه وقلبي صفا له سهل التمنّي بس صعبٍ وصوله
يحتار فيه اللي يوصّف دلاله ويهين به لي عن جماله حكوا له
يخجل جماله من صفاوة جماله ويغيظ ربّات العيون الخجوله