ليهْ تزْعلْ يا حياتي الزعلْ أسْودْ فــ/قلْبكْ ليتْني كنْت الزعلْ بسْ أببْقى لكْ قريبْ كلْ شرْيانْ بْفؤادي يهْتفْ لْروحكْ...{ أحبـــكْ } كلْ خليه منْ خلايا الحبْ تنْده لك...حبيب كلْ ما غنَا ربيع والزهرْ غنّا ببابكْ يا جعلْني تحتْ طبــكْ وأنْت درْبي....والطبيبْ صرْت أحسْ إنّي الأميرْ كلْ ما أتْبعْ سرابك بعْدها صرْت الضعيفْ تحتْ أمْركْ يا رقيبْ مالي إلا طاعة الأمْرْ في حضْرةْ جنابكْ كيفْ تبْغاني أروحْ ومالي من أمْرك نصيبْ..؟ أدْري إني صرْت حقْنه لكن الشوقْ جابكْ وأدْري إني في رحيلكْ راحْ أتْعينْ كــئيبْ في وجودكْ يا وجودي صرْت أنا حقاً..أهابكْ في غيابكْ مع كآبه عشْت لحْظاتي لهيبْ ياحلاتكْ في عيوني يومْ ما طيفكْ تشابكْ ويا حلاتْ عيونْ شافتْ طيفْ وجْهكْ يالحبيبْ كنتْ ذايبْ في هواكْ مثلْ سكرْ في شرابكْ كنْتْ بستنّـا لقاكْ ماتذوقْتْ...(السليبْ) تحتْ شرْفهْ للسما نحْو النجومْ الليلْ صابكْ جابلي صورةْ حبيبي فهْو للوجْه مصيبْ ياخي شاب الراسْ مدّه وأنت لسّه في شبابكْ ماتشوفْ الحالْ صارتْ منْ شباب للمشــيبْ أو أقولْ ... (ازْعلْ) جعلْ هاللي سرابكْ يصيبْ وتركض لحضني وماتقْدرْ تغيبْ ممآ رآق لــــي
أحببتك حتى لمحوك في عيني سمعوك في ضحكتي ، وشعروا بك في حديثي ! أحببتك حتى صار بعضك أغلبي
العرض الشجري
