الـى الـفـردوس فـي اعـالـي الـغـيــم.. والــحــرمــآن..
.,
هـنـآك رجـل..{
اتـعـبـه الـسـفـر الـى الـتـجـآويـف,,
اهـتـرء.. حـتـى صـآرعـتـه شـلالات جـهـنـم../ الـحـامـيـه..
اغـلال تـكـبـلـه فـي زاويـه الـغـرفـه الـمـظـلـمـه..
تـشـده الـيـهـا بـشـهـوه.. الـمـشـتـاااق لـلاحـتـضـان..
تـعـرى مـن كـل مـا يـمـلـك..
وانـصــت لـهــآ.. تـسـكــب عـلـيـه دفـئـهـــآ..
حـافـيـه الـقـدمـيـن.. عـاريـه الــوجــدآآن
تـــآئــه
يـتـمـسـك بــمـركـــب غــرقـــآن
صــآدقــــة..
مــتــقـــلــبــه
تـتـبـعـثــر فــي الـجــووف كـالالــحـــاان..
عـيـبــهــا..
تغـادر الـى الـقـلــوب بـلا مـرسـى او شـطـئـآآن
هـي كـالـبـلـسـم.. كـالـشـفــق.. والـحـــنــــان
ان ناديـتـهـآ.. اوصـرخــت بـاسـمـهــآآ..
تـآتـيـك مـسـرعـه كـسـرب الـحـمــآم
.,
جـآئـهـآ مــتـوتــر..
اتــتـــه.. آنـثـى تـرتـب الاركـــآآن..
قـبـلـه,, هـمــســـه..
تـــبــــآآآ.../ ارتــجــف الـقــلــبــآآن
ضــمــه
اعـطـت الــقــلـــب مـــا تــمــنــى..
فـ / الـــى الـلــقــاء يــا امــــان
.,
يــحــآورهــآ..
تـنـاقـشــه بــوقــآحـــه..
فـيـبـتـســم.. ويـدعـهـا تـطـلـق لـشـوقـهـا.. وشـهـوتـهـا الـعـنـان
كـالـجـسـد الـوآحـــد..
كـالـصـلـصـال فـي الـنـشـئـه الاولـى يـعـيـد تـكـويـنـهـآ
لـتـرتـاح بـيـن اضـلـعــه.. لـلـمـره الاولـــى..
وهـي تـمـارس طـقـوس الــوجــع..
عـلـى اعـتـاب رجـولـتـه الـشـرقـيـه
بـلا خـــووف ..
او هــمـــوم
فـقـط جـســـدآن..
لــقــلــب وآحـــد....
،,’
بـقــي يـعـشـقـهــآ..
يـعـبدهآ
الـى ان سـقـط الـقـنـآع الاول..وتـدنـسـت الـبــرآءه
وتــلاشــى حـلـمــه..
لانـه بـبـســاطــه لـــم يــفــهــم
تـركـيـبـه الـخـلــود
تــعــلـق بـالـمـنـطــق ونـسـى ان الـحــب
قـرب.. اهـتـمـآم .. وجــــود
.:
يا سـيدي..}
يـدعــوك وجـعــي,, لـفـهـم الامــور
يـدعــوك.. لـلــســلام.. لــلـشــعـــور
ارجوك..
تــبــادل مـع تـعـبــي الادوآآر
تعـلـم فـهـمـي.. تـعـلـم كـسـر الـحـواجـز والاســوآر
قـبـل الـرحـيـل.. وقـبـل ان انـهـآر
آدعــــوك...
رجــلآ مــلآئــكــيـــآآ
خــلـــق مـــن الــنــــآآآر
:.,
ويـسـقـط الـقـنــآع الــثــآنــي..,
لان الـبـعـد.. يـمـحـي الـــحـــــب..
وانـعــدآم الـثـقـه يـا حـبـيـبـي يـعـطـيـنـي خـيــرآآآن..
آلآول (مــســآمـحــتـكـ...
والاخـــر..آنـتـظـــآركـ بــصـمـــت
لـعـل الـقـدر يـرتـب لـنـآ لــقــاء..
تـحـت شـجــر الـــرمــآآآآن..
.
.
الـى الـرجـل الـذي لـم يـبـالــغ يـومـــآ..
في مـمــآرســــه الـــحــــب
مذكرآتي آلخاصة محفوظة فيها حقوقي الادبية
آمنع نقلها آو نسبهـا لغيري..
ملآحظة :
كتب بيوم 9/10/2008 ونشرت بالنت
21/6/2009 تحت مسمى
ملكة آرستقرآطية
وآنثى تختصر آلنسآء