العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى نَفُحـــــآتّ إسٌلامٌيهّ
 
 
إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-05-2009, 08:51 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

khaledabofaid غير متصل


يا مسلم هذه عقيدتك تعالى تعلمها 4



رابط الموضوع السابق

http://www.b3b7.com/vb/showthread.php?t=38494

الفصل الرابع

في بيانِ منهج القرآن في إثبات وُجُودِ الخالقِ ووحدانيَّته

منهجُ القرآن في إثبات وجود الخالق ووحدانيته هو المنهج الذي يتمشّى مع الفطر المستقيمة ، والعقول السليمة ، وذلك بإقامة البراهين الصحيحة ، التي تقتنع بها العقول ، وتسلم بها الخصوم ، ومن ذلك :

1 - من المعلوم بالضرورة أن الحادث لا بد له من محدث :
هذه قضية ضرورية معلومة بالفطرة ؛ حتى للصبيان ؛ فإنَّ الصَّبيَّ لو ضربَهُ ضاربٌ ، وهو غافلٌ لا يُبصره ، لقال : من ضربني ؟ فلو قيل له : لم يضربكَ أحدٌ ؛ لم يقبل عقلُهُ أن تكونَ الضَّربةُ حدثت من غير محدث ؛ فإذا قيل : فلان ضربَكَ ، بكى حتى يُضرَبَ ضاربُهُ ؛ ولهذا قال تعالى : أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ .

وهذا تقسيم حاصر ، ذكره الله بصيغة استفهام إنكاري ؛ ليبيّن أنَّ هذه المقدمات معلومة بالضرورة ، لا يمكن جحدها ، يقول : أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أي : من غير خالق خلقهم ، أم هم خَلَقوا أنفسهم ؟ وكلا الأمرين باطلٌ ؛ فتعين أن لهم خالقًا خلقهم ، وهو الله سبحانه ، ليسَ هُناك خالق غيره ، قال تعالى : هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ .

أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ .

أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ، إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ .

وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ .

أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ .

ومع هذا التحدي المتكرِّر لم يدَّع أحدٌ أنه خلقَ شيئًا ، ولا مجرد دعوى - فضلًا عن إثبات ذلك - فتعيَّنَ أن الله سُبحانه هو الخالقُ وحدَهُ لا شريك له .

2 - انتظام أمر العالم كله وإحكامه :
أدلُّ دليل على أنَّ مدبره إلهٌ واحد ، وربٌّ واحدٌ لا شريك له ولا مُنازع .

قال تعالى : مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ .

فالإله الحق لا بد أن يكون خالقًا فاعلًا ، فلو كان معه سبحانه إله آخر ، يُشاركه في مُلكه - تعالى الله عن ذلك - لكان له خلق وفعل ، وحينئذٍ فلا يرضى شِركَةَ الإله الآخر معه ؛ بل إن قدر على قهر شريكه وتفرَّد بالملك والإلهية دونَهُ فعل . وإن لم يقدر على ذلك انفرد بنصيبه في الملك والخلق ؛ كما ينفرد ملوكُ الدنيا بعضهم عن بعض بملكه ، فيحصل الانقسام . فلا بُدَّ من أحد ثلاثة أمور :

أ - إما أن يقهر أحدهما الآخر وينفردَ بالملك دونه .

ب - وإما أن ينفردَ كُلُّ واحد منهما عن الآخر بملكه وخلقه ؛ فيحصل الانقسام .

ج - وإما أن يكونا تحت مَلِكٍ واحدٍ يتصرّفُ فيهما كيف يشاء ؛ فيكون هو الإله الحق وهم عَبيدُه .

وهذا هو الواقعُ ، فإنه لم يحصل في العالم انقسام ولا خلل ؛ مما يَدُلُّ على أنَّ مدبره واحدٌ ، لا منازع له ، وأن مالكه واحد لا شريك له .
3 - تسخيرُ المخلوقاتِ لأداء وظائفها ، والقيام بخصائصها :
فليسَ هُناك مخلوق يستعصي ويمتنع عن أداء مهمته في هذا الكون ، وهذا ما استدل به موسى - عليه السلام - حين سأله فرعون : قَالَ فَمَنْ رَبُّكُمَا يَامُوسَى أجاب موسى بجواب شافٍ كافٍ فقال : رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى أي : ربنا الذي خلق جميع المخلوقات ، وأعطى كل مخلوق خلقه اللائق به ؛ من كبر الجسم وصغره وتوسطه وجميع صفاته ، ثم هدى كل مخلوق إلى ما خلقه له ، وهذه الهدايةُ هي هداية الدلالة والإلهام ، وهي الهدايةُ الكاملةُ المشاهدَةُ في جميع المخلوقات ، فكلُّ مخلوق تجده يسعى لما خلق له من المنافع ، وفي دفع المضَارِّ عنه ، حتى إنَّ الله أعطى الحيوان البهيم من الإدراك ما يتمكن به من فعل ما ينفعه ، ودفع ما يضره ، وما به يؤدي مهمته في الحياة ، وهذا كقوله تعالى : الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ .

فالذي خلق جميعَ المخلوقات ، وأعطاها خلقَها الحسنَ - الذي لا تقترح العقول فوق حسنه - وهداها لمصالحها ، هو الرب على الحقيقة ، فإنكارُهُ إنكارٌ لأعظم الأشياء وجودًا ، وهو مكابرة ومُجاهرة بالكذب ، فالله أعطَى الخلق كل شيء يحتاجون إليه في الدنيا ، ثم هداهم إلى طريق الانتفاع به ، ولا شك أنه أعطى كل صنف شكلَه وصورتَهُ المناسبة له ، وأعطى كل ذكر وأنثى الشّكلَ المناسبَ له من جنسه ، في المناكحة والألفة والاجتماع ، وأعطى كل عضو شكله الملائم للمنفعة المنوطة به ، وفي هذا براهين قاطعة على أنه جل وعلا رَبُّ كُلِّ شيء ، وهو المستحقُّ للعبادةِ دون سواه ...

وفي كُلِّ شيءٍ لَهُ آيةٌ تَـدلُّ علـى أنّه الواحدُ

ومما لا شك فيه أنَّ المقصودَ من إثبات ربوبيته - سبحانه - لخلقه وانفراده لذلك : هو الاستدلال به على وجوب عبادته وحده لا شريك له ؛ الذي هو توحيد الألوهية ، فلو أن الإنسان أقر بتوحيد الربوبية ولم يقر بتوحيد الألوهية أو لم يَقُمْ به على الوجه الصحيح لم يكن مسلمًا ، ولا موحدًا ؛ بل يكون كافرًا جاحدًا ، وهذا ما سنتحدَّث عنه في الفصل التالي - إن شاء الله تعالى .

الفصل الخامس

بيانُ استلزامِ توحيدِ الرُّبوبيَّةِ لتوحيد الأُلوهيَّة

ومعنى ذلك أنَّ من أقرَّ بتوحيد الربوبية لله ، فاعترف بأنه لا خالق ولا رازق ولا مدبِّر للكون إلا الله - عز وجل - لزمه أن يُقرَّ بأنه لا يستحق العبادة بجميع أنواعها إلا الله سبحانه ، وهذا هو توحيد الألوهية ، فإنَّ الألوهية هي العبادة ؛ فالإله معناه : المعبود ، فلا يُدعى إلا الله ، ولا يُستغاثُ إلا به ، ولا يُتوَكَّلُ إلا عليه ، ولا تذبح القرابين وتُنذر النذورُ ولا تُصرفُ جميعُ أنواع العبادة إلا له ؛ فتوحيدُ الربوبية دليلٌ لوجوب توحيد الألوهية ؛ ولهذا كثيرًا ما يحتجُّ الله - سُبحانه - على المنكرين لتوحيد الألوهية بما أقروا به من توحيد الربوبية ، مثل قوله تعالى : يَاأَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ .

فأمرهم بتوحيد الألوهية ، وهو عبادتهُ ، واحتجَّ عليهم بتوحيد الرُّبوبية الذي هو خلقُ الناس الأولين والآخرين ، وخلقُ السماءِ والأرضِ وما فيهما ، وتسخير الرياح وإنزالُ المطر ، وإنباتُ النبات ، وإخراج الثمرات التي هي رزق العباد ، فلا يليق بهم أن يُشركوا معه غيره ؛ ممَّنْ يعلمون أنه لم يفعل شيئًا من ذلك ، ولا من غيره ، فالطريق الفطري لإثبات توحيد الألوهية : الاستدلال عليه بتوحيد الربوبية ؛ فإن الإنسان يتعلق أولًا بمصدر خلقه ، ومنشأ نفعه وضره ؛ ثم ينتقل بعد ذلك إلى الوسائل التي تقرّبه إليه ، وترضيه عنه ، وتوثق الصلة بينه وبينه ، فتوحيد الربوبية بابٌ لتوحيد الألوهية ؛ من أجل ذلك احتجَّ الله على المشركين بهذه الطريقة ، وأمر رسوله أن يحتجَّ بها عليهم ، فقال تعالى : قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيهَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ .

وقال تعالى : ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ .

فقد احتج بتفرُّدِه بالربوبية على استحقاقه للعبادة ، وتوحيد الألوهية : هو الذي خلق الخلق من أجله ، قال تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ .

ومعنى ( يعبدون ) : يُفردوني بالعبادة ، ولا يكون العبدُ موحدًا بمجرد اعترافه بتوحيد الربوبية ؛ حتى يُقرَّ بتوحيد الألوهية ، ويقومَ به ، وإلا فإنَّ المشركين كانوا مُقرِّينَ بتوحيدِ الربوبية ، ولم يُدخلهم في الإسلام ، وقاتلهم رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - وهم يُقرُّون بأن الله هو الخالق الرازق ، المحيي المميت ، كما قال تعالى : وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ، وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ ، قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ .

وهذا كثيرٌ في القرآن ، فمن زعمَ أنَّ التوحيدَ هو الإقرارُ بوجود الله ، أو الإقرار بأن الله هو الخالق المتصرف في الكون ، واقتصر على هذا النوع ؛ لم يكن عارفًا لحقيقة التوحيد الذي دعَتْ إليه الرسل ؛ لأنه وقفَ عندَ الملزوم وترك اللازم ، أو وقف عند الدليل وترك المدلول عليه .

ومن خصائص الألوهية : الكمالُ المطلقُ من جميع الوجوه ؛ الذي لا نقص فيه بوجه من الوجوه ، وذلك يوجب أن تكون العبادة كلها له وحده ، والتعظيم والإجلال ، والخشية والدعاء ، والرجاء ، والإنابة ، والتوكل والاستغاثة ، وغاية الذّلِّ مع غاية الحب ، كل ذلك يجب عقلًا وشرعًا وفطرةً أن يكون لله وحده ، ويمتنع عقلًا وشرعًا وفطرةً أن يكون لغيره .






رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009, 09:41 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

احلام ـآلطفوله غير متصل





خالد

\\

اخي الفاضل

جزيت خيرا على ماتقدمه من مواضيع

أسأل الله ان تكون خالصه لوجهه ويزيدك من فضله وعلمه








التوقيع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب"

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009, 12:36 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
~| أمـَـَل |~
 
الصورة الرمزية Я๏̯ō7
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

Я๏̯ō7 غير متصل


كل الشكر أخي على مانقلته ..
عسى أن تكون شاهدة لك لا عليك ..
و جزاك الله و الدكتور أحسن الجزاء و افضله ..
أنا في شوق للجزء الخامس من هذه السلسله الرائعه ..







[/TABLE1]
التوقيع

[TABLE1="width:85%;"]





رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009, 09:41 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

khaledabofaid غير متصل


[align=center]

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام ـآلطفوله

خالد
\\
اخي الفاضل
جزيت خيرا على ماتقدمه من مواضيع
أسأل الله ان تكون خالصه لوجهه ويزيدك من فضله وعلمه


اللهم أسألك يا ودود يا ذا العرش المجيد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركانه العرش
أسألك بقدرتك التي قدرت بها على كل خلقك وبرحمتك التي وسعت كل شيئ لا إله إلا أنت
انصر إخواننا في غزه ووحد صفهم واجمع شملهم








الشكر كل الشكر لكم على مروركم الراقى الرائع
مروركم و تفاعلكم شرفنى فعلا
تقبل الله منكم الدعاء و صالح الأعمال و رزقكم كل خير
علمكم الله ما ينفعكم و نفعكم بما تعلمون
و جمع الله بينكم و بين أهليكم و من تحبون فى الله و كل المسلمين فى الجنة بغير سابقة عذاب ان شاء الله
اقبلوا احترامى و تقديرى [/align]






رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009, 09:43 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

khaledabofaid غير متصل


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمــل..
كل الشكر أخي على مانقلته ..
عسى أن تكون شاهدة لك لا عليك ..
و جزاك الله و الدكتور أحسن الجزاء و افضله ..
أنا في شوق للجزء الخامس من هذه السلسله الرائعه ..


اللهم أسألك يا ودود يا ذا العرش المجيد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركانه العرش
أسألك بقدرتك التي قدرت بها على كل خلقك وبرحمتك التي وسعت كل شيئ لا إله إلا أنت
انصر إخواننا في غزه ووحد صفهم واجمع شملهم








الشكر كل الشكر لكم على مروركم الراقى الرائع
مروركم و تفاعلكم شرفنى فعلا
تقبل الله منكم الدعاء و صالح الأعمال و رزقكم كل خير
علمكم الله ما ينفعكم و نفعكم بما تعلمون
و جمع الله بينكم و بين أهليكم و من تحبون فى الله و كل المسلمين فى الجنة بغير سابقة عذاب ان شاء الله
اقبلوا احترامى و تقديرى






رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009, 10:22 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو

اداري

 
الصورة الرمزية سهر
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

سهر غير متصل


جزاك الله خير اخوي وجعل ما نقلت لنا في موازينك







التوقيع






ربيّ لآاعلَمْ مَاتحمِلهٌ الايّامٌ ليّ لَكنْ( ثِقتيّ ) بِانكَ معّي تكفَينيْ




رد مع اقتباس
قديم 02-05-2009, 10:47 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

khaledabofaid غير متصل


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهر
جزاك الله خير اخوي وجعل ما نقلت لنا في موازينك


اللهم أسألك يا ودود يا ذا العرش المجيد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركانه العرش
أسألك بقدرتك التي قدرت بها على كل خلقك وبرحمتك التي وسعت كل شيئ لا إله إلا أنت
انصر إخواننا في غزه ووحد صفهم واجمع شملهم








الشكر كل الشكر لكم على مروركم الراقى الرائع
مروركم و تفاعلكم شرفنى فعلا
تقبل الله منكم الدعاء و صالح الأعمال و رزقكم كل خير
علمكم الله ما ينفعكم و نفعكم بما تعلمون
و جمع الله بينكم و بين أهليكم و من تحبون فى الله و كل المسلمين فى الجنة بغير سابقة عذاب ان شاء الله
اقبلوا احترامى و تقديرى






رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:26 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir