,,, مساء الخير ,,,
شلونكم ...
يابنات المنتدى الكرام اعلان هااااااااام ,,,,
,,, بعد ما عرضنا نحن السحالي الطيوبات في وقت الطيب والشرسات في وقت الشدة بعد ماعرضنا الصلح ووقف الحروب وذالك خوفا على ان لاينقرض التماسيح
والخوف مو حب فيهم ههههههههه
انما عشان نستمتع بتعذيبهم
,,, قررنا السكن بجزيرة لحالنا ,,, وياويل نشوف لو بقايا تمسوح بعد اللي صار
مع ذالك التماسيح ياعيني عجزو يصبرون يعيشون لحالهم
,,,, نبداء مع رحلة التماسيح الى جزيرتنا ,,,
في عام 2009 ابحر القبطان البسط همه ذو الذراع البلاستيكيه بسفينته المغفوصه
باحثا عن جزيرة السحالي في وسط محيط بعد حيي
وكان على متن سفينته المغفوصه خمسة عشر تمساح من اصحاب العاهات المستديمه
خلال الرحلة جرى الحديث بين التماسيح واشهرهم
,,, لحن الوفا : واخيراً جزيرة السحالي ..ادعس بريك يا بحار سنرسوا هنا {نعم يسوق كامري
,,, بركان . : البريك خربان سنصتدم في الصخور
,,, اللواء : اقفزوا يا رجال الى البحر السفينة ستتحطم ( ههههههههه كل هذاء عشاننا مين قدنا)
,,, طييييخ دوم طرررراخ ( صوت ارتطام التماسيح با البحر)
,,, البسط همه : ساعدني يا اللواء فانا لا استطيع السباحة بيد واحده
,,, اللواء : طيب عاد مركب يد بلاستيك ليه وهي ماتنفعك دور دور احد غيري ينفعك
تبون تعرفون منهو السبب بتحطم سفينة التماسيح ...
نكمل ,,,
ترامى حطام السفينة وما فيها على جنبات الشاطئ وترامت اجساد الرجال على الرمال
ووقف البسط همه وهو يستجمع قواه على صخرة مرتفعة ويده البلاستيكيه تلعب يمين وشمالا
رافعا احد حواجبة الكثيفه بغضب
والتماسيح من حولة مرتعبون
انه بركان . انه بركان انه بركان. انه هو البحار
بركان . : اقول لكم كل واحد يبلع لسانه ..انا متاكد انه في واحد فصل البريك انا اضغط اضغط ما رضي يمسك( مصر انه يسوق كامري)
البسط همه : من اللي فصلة وليش ؟؟؟
بركان . : مدري لاتسئلني فيه خائن بيننا ولازم نعرفة
في هذه اللحظه كل تمساح شك با الثاني
البسط همة : اللواء انت اللي فصلت المحرك
اللواء : لا والله اشك انه انت تبي تروح لجزيرة السحالي لحالك ( هههههههه)
طررررراخ طيييييخ طوووووخ ( تقاتلو )
واما بقية التماسيح لما راوء هجوم البسط همة واللواء تقاتل الجميع مع بعض
الى ان لم يبقى ولا تمساح
الا تمساح واحد ( وهو الاصغر ) وهو
راكان.. ذهب لجزيرة السحالي بمفرده وهو التمساح الوحيد المتبقي على قيد الحياة
ولكن لم يتم تعذيبة من طرف السحالي لانه مسالم
... انتهت القصة ...