نعم فيه إحراج أن رجل يتكلم مع امرأة في ملابس داخلية و لا حتى خارجية ..
لكن الحل ليس في الزج بالفتيات في محلات مختلطة ..
الحل في أسواق نسائية من بابها ..
يأتي ولي الأمر و ينزل زوجته .. أخته .. بنته .. عند باب السوق و يروح يشوف أشغاله ..
و هي تدخل و تشتري ما يناسبها سواء ملابس داخلية أو غيرها .. و كذلك ملابس أطفالها .. و بقية احتياجاتها ..
هذا الحل سيوفر الآمان و الراحة للمتسوقة .. و يوفر مئات إن لم نقل آلاف الوظائف للفتيات في بيئة محترمة لا اختلاط فيها ..
أما فتح محل نسائي في وسط عشرات المحلات الرجالية و يمكن يدخله أي شخص تحت أي دعوى .. فكلام لا معنى له .. بل هو تدرج جديد لمسلسل فرض الآختلاط ..
|