يسلم لنا شيخ النشامى العريفي وان شاء الله قريبا يحتفل بسقوط أخوان القذافي بشار وعلي صالح
وبالنسبة للأخ عبد العلي ومن علي شاكلته أسال الله أن يريهم حقيقة هؤلاء المخدوعين بهم المتشدقين بالعروبة وبالمقاومة والله يعلم أن العروبة والمقاومة تشتكي أليه من أفعالهما
ولا يمكن فصل الدين عن السياسة فهذا الفصل بدعة أوربية أخترعها الأوربيون ليتخلصلوا من ظلم وتحكم رجال الكنيسة أما في إسلامنا فلفظة رجال دين مرفوضة ولكن هناك علماء دين وليحكم البلاد من أجاد فنون الحكم والساسية والمعاملات الدولية والأقليمية والوطنية مع إخلاصه لله وكتابه ورسالة نبيه وليس بالضرورة أن يكون معمما أو أزهريا او زعيما لحزب ديني وأمامنا التجربة التركية ولكن ليس عيبا أن يرأس البلاد معمما أو ملتحيا او زعيم حركة اسلامية صادقة في حراكها الإسلامي