سًسًـجَ ـلَ بّـيّتُ عَ ـنِ حً ـآلَتُك.... آلَنِفُسًسًـيّهِ

تخفي هيآمك وانت ميت وَ ملتآع
مآتدري انه في ملآمحك منحوت
،

​‏و إنتا من أهلو خيو
،

بُكرَه أمُووتً ..
وآلليٌ كسَر نفسيٌ بـ / هَمّ ..
بُكره يقَطعععِه آلنّدمْ !
بُكرَه أنَآ ..
برحَل و أغِيييييبْ !
لعَليُ ألقىُ بـ / آلثرَىُ :
أرحَمْ قِريبْ ،
وأوفىٌ صَدِيقّ ،
وأصدَقّ حَبيبُ ،
ي بكرَه أنَآ ..
رَآحّ ألقىُ لِـ / جرُوحيَ طَبيبْ ..
بسسسَ مُو هِنَآ
،

حكايته مثل العنب والعناقيد
من فلسفت يا حامضن من يطولك


بندر

منهو يفهم هالبشر يالجاويد
لاجاك ابالغرات يطعن ذلولك
وقفت لعيونكم يالصناديد
وسليت سيفي ونثنيت لخيولك
وانا لها لعيون حماية البيد
لك البقا في راس من لايعولك

يآ مل قـلـبٍ على رمضى آلجفآ كـبّـر ...يوقد ضلوعـه ( لهيـب آلشـوق ) ويكآبـر
من صآحبٍ مآ رفى جرحي و لآعبّـر... دمعي و أنآ آللي على هوج آلهوى صآبـر

انعست من بعدك وخاويت الاحلام
وما زلت في رجوى المواصيل غارق !
كل العيون الساليه .. يمكن تنام
إلا عيون .. ( المبتلي / والمفارق ) !

بين فجر المواصل و (الكبر) والغروب
ليه اسامِحْك وانت المخطي وماحكيت
كان عندك عيوب و كان عندي عيوب
عيبك انك سكتّ / وعيبي اني مشيت

گيفَ أقوْل آني بخيرْ وْ بآين بـ قلبي آلنـزيف
وْ" آلملآمح " بآن فيهآ عينَ مآعـآدَت..| تنآم ~

أنا هنا !
جيت المكان اللي تجيه
و مَا لقيت إلا أنا
مع نغمة أشواقِي وحيد
أجرَها ضِيق و عنا
أدورك بين الحضور ابيك
تهمس لي هنا و ارجع
و قلبي منكسر
الله يا غايب لنا

وأنـت [ الـوطــن ] .. حـتى ولـو صـرت .. منفــى
بـ أنفـي شعـوري [ فيــك ] .. مـن غــير تـرديــد

لاتـوجـع القلـب وتصــد .. تجفــى
[ حــرّر ] يـديـني صـاحــبي .. مـن عنـا القيــد .. !!

"











و اتخبّبى فيك على هيئة سؤال ـ
ما لقوا له حل لو دار الزمن
و لو تحس السالفه ، شبه الخيال
اسأل النبضات : دقيتي لـ من ؟.

تجددت بعد المطر بعض الأوجاع
ونفوسنا بعض الغيوم جرحتها

ياغيم رش شوي لين تغرق القاع
ترى لنا غالين ناموا تحتها

راقني

يعني متى رح تعرف أن الأماكن لحظة غيابك تصير
جدا كئيبه :
و ..
خاليه !

تبآعدنآ نعم أدري .. وصرنآ ف الزمآن گبار
گبرنآ / والعمر شآيل عظيم السر بـ أعمآقه !!

تبآعدنآ ../ نعم أدري .. وگل دآخله أسرآر
تجيه وتخطفه دايم ../ على مآضيه وإشراقه .. !

راق لي

يا حي صوتك يا هلا داعي الصوت
وداعة الله يا بنات الاكابر

على الورق ارسم عبث سحر هاروت
وسأل ضلوعي عن جفاف المحابر


بندر