بس لا شفتك .أغيب. ..
وأختبص وآقول وشفيني كذا ؟
أندهش .. ما أدري ش أسوي ..
وش أقول ؟
وليه يحصل لي كذا .؟
أسرق النظرة وأهج من الوهج ..
يعني كذا ..
أدور أسراب الخيال !
أحاول آصيد السؤال اللي لعب فيني كذا
.
فوق شوفيني أعد نجوم ليلي
وأتخير من وسطها عقد لك ..
وإسوار ..
وأعوّد ولا عقد ولا إسوار ..
أعوّد كذا
.
وابتلش بعيونك اللي ..
تنتشلني من هنا.. وتحطني كلي هنا..
كذا وكذا .
وأصير مثل اللي تشوفي الآن قدامك .. كذا .
ولا تسأليني ليه كذا ؟
ايه كذا .