في خواطرنا كلام ...

بين ما اهواه واتمناه معرفة عنوان دارك
لعل رؤية بيتك تطفئ اشواقي

جنون انثي

في خضم شوق جارح

وجنون انثي فاقة الخيال وصفا
أجدني أرتوي من حبك
واحتسي من نبيذ حنينك
آلاف الكؤوس يا عمري

أتشربك من ألف الشوق الي ي
العشق جنون دعني
أمارس تقاليد الهوى
علي صدرك

ومن ضمن الأشياء الحلوھ
ناس تنتبـه لك مثل عينها
عتآبها خُوف.. وَ نصيحتها حُب
~

تفاجئني الصدفة كعادتها لأقف وجها إلى وجه معك فتسقط من بين عيوني ذكرياتي
على عتبة طرف يشتاقك ....

وليتھا ترجع على الوجه بسمات
بسمات تخفي لمحة الضيق فينا
~

انا عالم من اختيار قلبك
وانت روح ونبض قلبي
اعشقك بجنون
يامجنون

جفاني منام الليل والنوم لي ما راق
وكثر التمني زاد في قلبي ارهاقه
~

حبيبي في دمي سرا
اذبتني كلماته ونادتني همساته
احتضن حبه بوريدي
وبشرايني ادفئه حبا
فما زلا التحف هواه
واتطيب بنفاسه
هو روح بروحي هي بوحي ونثري

قلمي

لا شيء سـوى
أني بائس كل مساء
وأنا أنتظر بكل شوق
ولا يعيدهم الحنين إلـيّ
~

!

حين نتقاسم معهم كل شي ؟
تولد الفرحة بقربهم لترتدي معطف
زهري خيوطه من جدايل اشواقنا !
وفجأة يولد من عنق الزجاجة خيط
رفيع يجرنا الى متاهات اليأس !
وتبدأ معاناة الرحيل تروي قصص
الالم ولكن بصمت ؟
يشعر به كل من حولنا الا هم ؟


خيبة امل ؟

هكذا هي الحياة...!! يومًا يطل به الفرَح ويَومًا يطل به الحزن ولاَ شَىء يَبقىَ عَلى حاله

استفاق الحب بنظره
من عيونه وستفز المشاعر
سلطان الغرام
يارب تكتب لي علي صدره
حضور ويش تسوي
الي مجنونه في عشقه وحبه موت
حنونه

عسى ما شر يّ دنيا
علام اللي نحب يروح
عسى ماشر وش صاير
يخلي قلبنا مجروح
~

(حالة سعادة) ..
حفرةٌ في إخدود أيمن من وجه سعادتي،
إبتسامة يمتدُ إحدى طرفيها إلى السماء، والآخر معلقٌ بغيمة ..
فرحةٌ حبلى سبعَ ليالٍ، وخُلق بعدها جنين من رحمِ قطرة ماء ..
بقدر دفء شمسٍ فجرية في أحد الأيام الباردة، وبحجم السعادة بنورِ شمس في مدينة شمالية باردة بعد أيام شتاء طويلة ..
ومقدار السعادة لا يوصف ..
سعيد، يعني أن تبتسم بلا حدود، أن تكون أنت أنت وفقط ..

أبيك بجنبي الليله .. ترى كِل الجروح صغار
كبير الجرح فِ ظنك .. أنا فِ ظني أصغرها
~