بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عازف المشاعر
يسعد اوقاتك اخي الكريم
بالنسبة للموضوع وبامانة :
الكاتب هنا كان يتكلم عن فكرة ثم أنتقل لفكرة ثانية يعني بدأ
لماذا نبحث عن أحبائنا في لحظات انكسارنا ؟؟؟
ثم دخل بمحور ثاني وبوجهة ثانية
أجمل واروع أنواع الانكسار ...
الإنكسار لله هي من أحب العبادات لله ...
أكثر عبادة يحبها الله عز وجل
صحيح الفكرتين عن الإنكسار ولكن ما يلتقوا مع بعض او ما يخدمو بعض كل واحدة تحمل معنى منفصل
بالنسبة للفكرة الاولى
معظمنا في هذا العالم لا يمتلك الجراة على تحمل المسؤولية والإعتراف بالخطأ فيكون السبب للمواسة او لإرضاء الغرور الشخصي عن طريق تلقي المواساة والمجاملة بكلمات ترفع عنه الإحساس بالمسؤولية وتبعد عنا الخطأ وتخفف تانيب الضمير
والباقي منهم من يطلب المساعدة والمساندة للبحث عن الثغرات لكي يقوم باتصحيحها
ولكن هل يا ترى من اللائق أن ننسى ونبتعد ونهجر من يمتلكون محبة صادقة لنا ونتذكرهم عند لحظة الإنكسار وهل نمتلك الجراة على العودة لهم وطلب المساعدة ؟
هل ندرك بانهم بشر لا يمتلكون عفوا وصفح الخالق ؟
بالنسبة للمحور الثاني نعم هذا حديث صحيح الله عز وجل يكون عند المريض وأيضا يكون أقرب من حبل الوريد لكل إنسان انا عن نفسي عندماتعلمت هذا الحديث أصبحت أذكر هذا عند التعب الشديد فيهون علي مرضي بإحساس الرحمة الربانية
إحترامي