التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

حبك لعب في حسبتي وين أراضيك
بقلم : نايف سلمى
قريبا

تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة

 
 
العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى ضفاف حره
 
 
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شغل مخك مع الألغاز..... (آخر رد :نايف سلمى)       :: ][ إعّترَافاَتْ .. عَاَبِرْه ][ (آخر رد :نايف سلمى)       :: حبك لعب في حسبتي وين أراضيك (آخر رد :نايف سلمى)       :: اعرف........ولكن........ (آخر رد :إحساس رسام)       :: ........ نايفات ........ (آخر رد :نايف سلمى)       :: ركن....إحساس رسام (آخر رد :إحساس رسام)       :: مقهى شعراء بعد حيي (آخر رد :نايف سلمى)       :: سجل حضورك بأجمل أبيات الشعر العربي الفصيح (آخر رد :نايف سلمى)       :: مدونتي.....بلا عنوان (آخر رد :ريم الشمري)       :: مساحة شتوية .. | السماء تمطر أماني | (آخر رد :نايف سلمى)      

الإهداءات
من : تغنى راهب المعنى بما معنى يجي ويروح ssss يجي ويروح ذا مـعنى تغنى راهب المعنى     من حائل : ياهلا بالجميع القديمين والجدد في ذمتي يامرحبا ومسهلا     من الاستراحه : سلام عليكم يااخي ماعرفتكم يوم تغير لوني 😂😂😂     من طريق الروضه : ناداني الصوت وسط اسوار شاميه @ وانا مفكر اروح لديره الموضه @ وقف غزال وقال من دار سوريه @ قلت العفو قلبي مع هوى الروضه     من مشار : يبارك فيك نايف سلمى لو اني ادري مايروحون بعيد على هذا المستوى     من حائل : مبروووووك للأخضر الفوز على التنين الصيني في عقر داره وبعشرة لاعبين ..... الأمور طيبه إن شاءالله     من الشرقيه : ياالله ياالله معقوله انتو هًون والله بحلم انا او علم     من بعد حيكم : قريبا معنا دعم فني لاأصلاح تنسيق القصااائد تلقائيا بحول الله والشكر كثيرا الى ابو طارق بمساعدته للجميع في همس القوافي وغيرها     من البلكونه : مساء الخير والنسمات عليله تعطر الليل وتحمل لكم ودي     من اممم الوَتَمْ ..! : وَ اسكب في هذا القلب سكينةً لا يقلق بعدها أبدًا ، وَ طمئنه مثلما يفعل الفجر في صدور المتعبين ، آمين ..!     من همس القوافي : يا طيب مـن طيبه مع الناس فطره&&&&شي(ن) مـن الرحمن ماهـو تصنع &&&&&العــود الازرق ريـــح ثوبه و عـطره&&&&&حر(ن) على سلـوم الـوفاء ماتمنع __________________    

 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-2012, 02:53 AM   #1

إدارية



الصورة الرمزية ذوق الحنان
ذوق الحنان متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 19786
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 09-12-2024 (09:57 AM)
 المشاركات : 38,312 [ + ]
 التقييم :  125494
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي
مميز المرئيات والصوتيات وسام شكر وتقدير العطاء مميز الماسنجر العطاء مميز ضفاف حره 
لوني المفضل : Maroon

اوسمتي
مميز المرئيات والصوتيات وسام شكر وتقدير العطاء مميز الماسنجر العطاء مميز ضفاف حره 
مجموع الاوسمة: 12

Icon26 أحبابنآ خلوآ التسامح بيننا مثل الغمام !!!!!



ما اجمل خلق التسامح
أحبابنآ خلوآ التسامح بيننا مثل الغمام .. !


مدخل :




سآإآمحوني ان رقت لله روحي .. !
سامحوآ قلب<ن> حبكم في الله وحده .. !

كن مع الله ولا تبالي ، ومد يديك إليه في ظلمات الليالي


* * * * * *

مهما اختفت من حياتك أمور ظننت أنها سبب سعادتك
تأكد أن الله صرفها عنك قبل أن تكون سبباً في تعاستك


* * * * * *

صافح و سامح ودع الخلق للخالق
فأنت و هم ونحن راحلون جميعاً


* * * * * *

إفعل الخير مهما استصغرته فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنة

(( فمن زحزح عن النار و أدخل الجنة فقد فاز ))


لقد ضرب الله سبحانه وتعالى لنا في ذاته -عز شأنه-

المثل الأعلى وكيف لا وهو الغفار التواب، الرحمن الرحيم؟

ألم تسمع بقصة الرجل من بني إسرائيل الذي عصى الله ما شاء أن

يعصي فلما جاءه الموت أمر أولاده بأن يحرقوا جثته بعد موته

ثم يسحقونها ثم ينثرونها على رءوس الجبال، وكان يقول:

"لو قدر عليّ ربي ليعذبني عذابا ما عذبه أحد من العالمين

وفعل به أولاده ما أمرهم به فقال الله عز

وجل: "كن"، فكان فقال له: "ما حملك على ما صنعت؟"، فقال:

"خفتك وخفت ذنوبي"، فقال الله: " بمخافتك إياي غفرت لك

وأشهدكم يا ملائكتي أني غفرت له وأدخلته الجنة

ألم تسمع أيضا

أن قحطا شديدا حدث في عهد "موسى" عليه السلام فكاد الناس

يموتون وتهلك البهائم فطلب بني إسرائيل وكانوا 170 ألفا وظل

يدعو ويلح على الله ولم ينزل المطر فقال "موسى": "يارب..

عودتني الإجابة ونحن ندعوك ونتذلل إليك"، فقال الله:

"يا موسى بينكم رجل يعصيني 40 سنة فبشؤم المعصية

منعتم المطر من السماء، فقال "موسى": "يا رب فماذا نفعل؟"

قال: "يا موسى أخرجوه من بينكم فإنه إذا خرج من بينكم

هذا العاصي نزل المطر"، فوقف "موسى" في بني إسرائيل يقول لهم:

"أستحلفكم بالله.. أقسمت عليكم بيننا رجل يعصي الله 40 سنة

فليخرج من بيننا، فلن ينزل المطر حتى يخرج


وكان هذا الرجل وسطهم وظل يلتفت يمينا وشمالا لعل أحدا

آخر يخرج فلم يخرج أحد، فعرف أنه هو، فقال: "يا رب أعصيك

منذ 40 سنة وأنت تسترني.. يا رب أنا اليوم إن خرجت فضحت

وإن بقيت هلكنا ولم ينزل المطر.. يا رب أنا اليوم أتوب وأندم

وأعود إليك، فتب عليّ واسترني"، فنزل المطر، فقال "موسى":

"يا رب نزل المطر ولم يخرج أحد"، فقال الله: "يا موسى نزل

المطر بتوبة عبدي الذي عصاني منذ 40 سنة"، فقال: "يارب

فدلني عليه لأفرح به"، فقال الله: "يا موسى عصاني 40 سنة

وأستره، ويوم يعود لي أفضحه


ما أعظمه، وما أحلاه من خلق!! إنه سمة من يقدر فهو القادر

المقتدر، ومن يستطيع أن يقهر فهو القهار، وأن ينتقم فهو

المنتقم، وأن يذل، فهو المذل، ولكنه يأبى أن يفعل ذلك، مفضلا

أن يغفر لعباده فهو الغفار، وأن يصبر عليهم فهو الصبور، وأن

يتوب عليهم، فهو التواب.. ما أعظمك يا ربي

وهنا تكمن الصعوبة أمامك أيها الإنسان الضعيف، فأين أنت من قوة

وقدرة الخالق لتملك أن تسامح وأن تعفو وأن تصفح وأن تغفر

، ولكن أليس ذلك دافعا لك وأنت الضعيف الفقير أن تقتدي

بالقوي الغني، من أقوى من الله ومن أغنى من رب كل غني؟


ثم تأتي صعوبة أخرى

وهي أن التسامح يبدو مخالفالاسلوب الإنسان، فكل منا تحدثه نفسه

ويأخذه كبره لأن يشتم هذا ويبطش بهذا، فيشعر وقتهابارتياح

غير معلوم سببهاومنامن يعود فيندم على ما فعل ومنا من يغالبه

كبره فيزداد بطشا على بطش، وقسوة على قسوة.لهذا –يا أخي

ويا أختي- فعلينا أن نهزم أنفسنا، ناظرين إلى ما وصف نبينا –صلى الله

عليه وسلم- نفسه به حين قال: "أنا الرحمة المهداة"..

صدقت يا حبيبي يا رسول الله اللهم صلي وسلام عليك


ولنضع أمامنا رغبتنا في أن نكون من أهل الجنة التي أعدت

للمتقين الذين تحدث عنهم الله عز وجل في كتابه الكريم إذ قال:

"وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض

أعدت للمتقين. الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ

والعافين عن الناس والله يحب المحسنين


وفي الأثر أنه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ: ليقم أهل الفضل، فيقوم

اُناس من الناس فيقال لهم: انطلقوا إلى الجنّة، فتتلقّاهم الملائكة

فيقولون لهم إلى أين؟ فيقولون لهم إلى الجنة، قالوا: قبل

الحساب؟ قالوا: نعم، قالوا: ومَن أنتم؟ قالوا: نحن أهل الفضل، قالوا:

وما كان فضلكم؟ قالوا: كنّا إذا جهل علينا حلمنا وإذ أسيء

إلينا غفرنا، قالوا: ادخلوا الجنّة فنِعمَ أجر العاملين

ونحن إذا نظرنا إلى حياتنا سنجد


أن 90% من مشكلاتنا في بيوتنا ومجتمعاتنا تتعلق بالأساس

بالتسامح، لكننا نجد من يقول: "لا.. ماهو أنا لو اتنازلت

عن حقي الناس هتفكر إني ضعيف".. كلا والله فإن التسامح

ليس إذلالا للنفس وإنما هو منتهى القوة، وهو منتهى القدرة، فكن

متسامحا عفوا تكن عند الله في مصاف الأقوياء القادرين، "

ومن عفا وأصلح فأجره على الله


أهناك ما هو أفضل من ذلك؟ أن يكون أجرك على الله..

وهو نعم المولى ونعم النصير.. فلتوجه إلى الله بالدعاء

بأن نكون ممن أجرهم عليه.. اللهم آمين

بهم خلق التسامح وحقا هؤلاء هم المتدينين حقا وهؤلاء هم

الذين يحبون الله

1) قيمة التسامح في كونه ضرورة وجودية:

إن ما يجب تسليط الضوء عليه أن أهمية التسامح الديني تتمثّل في كونه ذا بُعد وُجودي، أي أنه ضروري ضرورة الوجود نفسه. ولتوضيح ذلك يمكن الالماع إلى أن سُنّة الوجود قد اقتضت أن يكون وجود الناس على الأرض في شكل تجمّعات بشرية، وهي وإن اتّفقت في ما يجمع بينها من وحدة الأصل والحاجة إلى التجمّع والحرص على البقاء والرغبة في التّمكّن من مقوّمات الحياة والسّعي في إقامة التمدّن والعمران والتَّوق إلى الارتقاء والتقدّم فإنها قد تباينت في ما تتفرّد به كل مجموعة من خصوصية عرقية ودينية وبيئية وثقافية. وقد صرّح القرآن بهذه الحقيقة الوجودية فقال: { يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا }(1).
لقد أكدت الآية ما كان قد توصَّل إليه الحكماء والفلاسفة من قَبل وأثبته الواقع التاريخي المُشَاهد من أن الإنسان مَدني بطبعه، بمعنى أنه لا تتحقّق حياته ولا ينبني كيانه ولا تكتمل ذاته ولا يكتسب ما تصبو إليه قدراته إلاّ داخل وسط اجتماعي متشابك فيه الخير والشر، وفيه التحابُب والتباغض، وفيه التجانس والتنافر، وفيه الأنا والأنا الآخر.
فالإنسان ابن بيئته، فهي التي تنشئه وتكونه وتلونه، وهي التي توفر له ما تملك مما يفي بحاجاته الأساسية، كما أنها هي التي تَكفيه مع ما تقدّس من شعائر وتطبعه بما تقدر من عادات، وهي التي تأقلمه بشكل يجعل ما هو من متعلقات ذاتيته يتناسق مع روحها العامة وينسجم مع ما لديها من غاية مشتركة.
من ذلك، نتبيّن أن التنوّع بين الناس أفراداً وجماعات ما كان انحرافاً ولا شذوذاً ولا مُروقاً، بل كان من طبيعتهم البشرية ومن أصل خلقتهم الآدمية، فهو ظاهرة ضرورية اقتضتها الفطرة الإنسانية واستلزمتها النشأة الاجتماعية.
إنه تنوّع في الطبائع والأمزجة والمواهب والميول والمؤهلات والطموحات. وإنه تنوّع في أنماط الممارسات الاعتقادية وتباين في التمثّلات الطقوسية وتغاير في التجلّيات السلوكية وتمايز في المنطلقات الفكرية. وإنه تنوّع إيجابي فيه ثراء وخصوبة وتلاقح، يحفّز على الاضطلاع بالمسؤوليات الثّقال، ويدفع إلى جعل الوفاء بالحاجات النفسية والعقلية والوجدانية والاجتماعية والحضارية واقعاً مرئياً وخياراً متاحاً أمام القدرات والكفاءات.
وقد ألمع القرآن إلى ضرورة هذا الاختلاف النمطي، وإلى حتمية وجوده حتى يتمكّن كل فرد وكل مجتمع من العيش حسب ما لديه من إرادة وحرية واختيار وبالطريقة التي يهواها ويرتضيها { ولو شاء ربّك لجعل الناس أُمةً واحدةً ولا يزالون مختلفين }(2).
وهكذا نلحَظ، أن الغاية من اختلاف الناس إلى شعوب وقبائل وتنوعهم إلى ثقافات ومَدَنيات إنما هو التعارف لا التَّناكر، والتعايش لا الاقتِتَال، والتعاون لا التَّطاحن، والتكامل لا التعارض، وبات واضحاً أن أهمية التسامح الديني تتمثّل في كونه ضرورياً ضرورة الوجود نفسه.

2) قيمة التسامح الديني تتمثّل في كونه يقتضي الاحترام المتبادل:
مما تقدّم، نتبيّن أن قيمة التسامح الديني تتمثّل في كونه يُقرّ الاختلاف ويقبل التنوّع ويعترف بالتغاير ويحترم ما يميز الأفراد من معطيات نفسية ووجدانية وعقلية ومخيال، ويقدر ما يختص به كل شعب من مكونات ثقافية امتزج فيها قديم ماضيه بجديد حاضره ورؤية مستقبله، هي سبب وجوده وسرّ بقائه وعنوان هويته ومَبعث اعتزازه.

3) قيمة التسامح الديني تتمثّل في كونه يقتضي المساواة في الحقوق:
من الواضح أن قيمة التسامح الديني تتمثّل في كونه يقتضي التسليم المطلق – إعتقاداً وسلوكاً وممارسة – بأنه إذا كان لهؤلاء وجود فلأولئك وجود، وإذا كان لهؤلاء دين له حُرمته فلأولئك دين له الحُرمة نفسها، وإذا كان لهؤلاء خُصوصية ثقافية لا ترضى الانتهاك فلأولئك خُصوصية ثقافية لا تقبل الـمَسّ أبداً.

4) قيمة التسامح الديني تتمثّل في كونه إرهاصاً لإقامة مجتمع مَدني:
من الجَلِي أن التسامح الديني يُعدّ أرضية أساسية لبناء المجتمع المدني وإرساء قواعده، فالتعدّدية والديموقراطية وحرية المعتقد وقبول الاختلاف في الرأي والفكر وثقافة الإنسان وتقدير المواثيق الوطنية واحترام سيادة القانون، خيارات استراتيجية وقيم إنسانية ناجزة لا تقبل التراجع ولا التفريط ولا المساومة، فالتسامح – إذن – عامل فاعل في بناء المجتمع المدني، ومشجّع على تفعيل قواعده.
ما اجمل خلق التسامح من اجل الله ولوجه الله ولارضاء الله

أحبابنآ خلوآ التسامح بيننا مثل الغمام .. !
يمطرعلينآ العفو بفيوقت القطيعه .. !
أنا الوفاء فيني على صدري وسام .. !
ومن شراني مستحيل إني أبيعه .. !
جعل الزعل بيننا ماله مقام .. !
وعسانا نبعد عن الهجر والقطيعه .. !
حللوني واعذروني ياكل الانام .. !
وسامحوني من كل فعله شنيعه ..
دمتواااا بسعاده لا تنطفي
حنونه





 

 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 16
, , , , , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:01 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010