العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى الأخبار والأحداث - والاقتصاد
 
 
 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-15-2012, 02:31 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

إدارية

 
الصورة الرمزية ذوق الحنان
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ذوق الحنان متصل الآن


"الجهني": الموظفون أضاعوا 11 عاماً من عمر "طالبة ينبع" بحثاً عن شهادتها

"الجهني": الموظفون أضاعوا 11 عاماً من عمر "طالبة ينبع" بحثاً عن شهادتها


كاتب سعودي: المطالبات برفع أسعار السكر والبنزين "مؤلمة ومرفوضة"


http://sabq.org/BJcfde
أيمن حسن – سبق: يستغرب كاتب صحفي مطالبة البعض برفع أسعار البنزين والسكر، بحجة الحد من استهلاكهما، مطالباً أصحاب هذه الدعوات بالتفكير في معاناة المواطنين من غلاء الأسعار، فيما يرصد كاتب آخر ضياع 11 عاماً من عمر طالبة سعودية، بحثاً عن شهادتها الثانوية، ما حرمها من أن تفعل أي شيء خلال هذه السنوات الطويلة، بسبب إهمال الموظفين.



كاتب سعودي: المطالبات برفع أسعار السكر والبنزين "مؤلمة ومرفوضة"

يستغرب الكاتب الصحفي عبدالله عمر خياط في صحيفة "عكاظ" مطالبة البعض برفع أسعار البنزين والسكر، بحجة الحد من استهلاكهما، مطالباً أصحاب هذه الدعوات بالتفكير في معاناة المواطنين من غلاء الأسعار، يقول الكاتب: "من المستغرب، بل والمؤلم أنه في الوقت الذي يعيش فيه المواطن العديد من الأوجاع بسبب ارتفاع الأسعار.. أن يطالب محب لطرح الآراء غير الرشيدة برفع سعر البنزين لأنه يرى ذلك حلا لمشكلة الزحام الذي لا يهدأ ليل نهار بالسيارات الهالكة، أو السيارات الطائرة، إذ يقول: إن الحل الأمثل هو أن ترفع الدولة سعر لتر البنزين بنوعيه وتمنع عنه الدعم الحكومي متجاهلا جميع ما توصلت إليه الدراسات بأن المشكلة إنما هي بسبب عدم توفر وسائل النقل العام، وعدم وجود خطوط دائرية وبالذات في جدة، وهذا ما أشار إليه أخي الأستاذ خالد السليمان فيما كتب يوم الأربعاء الماضي 16/ 3/ 1433هـ تحت عنوان (لا ترفعوا سعر البنزين) بقوله: إن رفع سعر البنزين دون تقدير تأثيراته السلبية على المواطن وقبل تحفيز عوامل رفع مستوى معيشته فيه ضرر أكبر من ضرر الاستهلاك المرتفع للبنزين، كما أنه يجب أن يكون آخر خطوة في محاولة كبح جماح استهلاكه المحلي، بعد توفير شبكات النقل العام التي تغني عن الحاجة للسيارات، ومنح ميزات للتنقل الجماعي بتخصيص مسارات سريعة للسيارات التي تحمل أكثر من راكبين)"، ويضيف الكاتب: "وإذا كان هذا الذي كتب يطلب زيادة سعر البنزين لا يدري بأوجاع المجتمع وما يعانيه من كبد، فإن هناك الأستاذ أبو السمح المعروف بصاحب الرأي الآخر يطالب أيضا برفع سعر السكر بدعوى أنه ــ أي السكر ــ هو المتسبب في ارتفاع نسبة الإصابة بمرض السكري، بينما المعروف طبياً أن السكر ليس هو السبب الأول، ولكن هناك الإسراف في النشويات والمعجنات والحلويات التي هو نفسه صاحب بعض محلاتها وأشد من كل ذلك سبباً لارتفاع الضغط مع السكر هو النكد المستمر بقراءة مثل هذه المطالبات!!"، وينهي الكاتب بقوله: "وأعود للبنزين لأسأل أخي الأستاذ هاشم الجحدلي: ما الذي دفعك يا عزيزي للمطالبة أنت برفع سعر البنزين وأنت معنا تعيش الأوجاع من ارتفاع الأسعار؟!".



"الجهني": الموظفون أضاعوا 11 عاماً من عمر "طالبة ينبع" بحثاً عن شهادتها

يرصد الكاتب الصحفي فلاح بن دخيل الله الجهني في صحيفة "المدينة" ضياع 11 عاماً من عمر طالبة سعودية، بحثاً عن شهادتها الثانوية، ما حرمها أن تفعل أي شيء خلال هذه السنوات الطويلة، بسبب إهمال الموظفين لمشاكل المواطنين، ومطالباتهم، ففي مقاله "طالبة ينبع تستصرخ" يقول الكاتب "الطالبة "هـ - ع - ز" تخرجت من الثانوية الرابعة في ينبع البحر 1421/ 1422هـ، ثم التحقت بمعهد الخياطة في مبنى الثانوية الرابعة بينبع، وسلمت الشهادة الأصلية لإدارة المعهد؛ إلا أنها لم تستمر في المعهد وطلبت تسليمها شهادتها ولم تسلم لها، واستمرت بالمراجعة من فترة إلى أخرى وكذلك والدها ووالدتها استمروا بالمراجعة لإدارة الثانوية الرابعة فترة طويلة ومن ثم أقفل المعهد الذي احتفظت إدارته بشهادتها الثانوية، وبعد مراجعات عديدة أفادت إدارة الثانوية الرابعة أن ملفات المعهد الذي أقفل سلمت لإدارة الإشراف بمخطط ج 16، وعند مراجعة إدارة الإشراف قيل: إن الملفات في إدارة التعليم عند موظف اسمه (ف – ح)"، ويمضي الكاتب راصداً: "تكررت المراجعة ولم يجدوا مجيبًا، وحُرمت الطالبة من الالتحاق بالجامعة أو معهد المعلمات أو البحث عن وظيفة بسبب فقدان الشهادة بين أدراج معهد الخياطة والثانوية الرابعة والإشراف التربوي وإدارة التعليم بينبع، وبتاريخ 13/ 2/ 1433هـ وصلتني صورة من شكوى والد الطالبة الذي قدمها إلى مدير التعليم بينبع؛ الذي سبقه بهذا المنصب أكثر من ثلاثة مديري تعليم بعد فقدان ملف الطالبة، يشرح معاناته ويستصرخ الحل"، ويعلق الكاتب بقوله: "هذا موجز ما ورد بشكوى والد الطالبة، وقد استغربت هذا الأمر، مع أن الحل لمشكلة الطالبة هو استخراج شهادة لها بدل فاقد بعد التحري، ولكن يظهر أن شعور اللاَمبالاة والاستخفاف بالمراجعين الذي خيّم على بعض الموظفين وبعض المسؤولين التنفيذيين، حرم الطالبة من الاستفادة من شهادتها بأي مجال أحد عشر عامًا، وقد ساهم ولي أمرها بهذه المأساة لعدم رفع الأمر عن إدارة لم تستجب لنداءاته وتوسلاته"، وينهي الكاتب متسائلاً: "لا شك أنه لا بد من تعويض الطالبة بشهادة بدل فاقد، ولكن بأي ثمن تعوّض الطالبة وولي أمرها عن معاناة أحد عشر عامًا بحثًا عن الشهادة دون مجيب، معاناة حرمتها من ثمرة جهد اثني عشر عامًا دراسيًا، وحمّلت ولي أمرها كثيرًا من المتاعب والخسائر المادية؟! إجابة هذا السؤال عند وزارة التربية والتعليم والجهات المعنية بمكافحة الفساد الإداري".







 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:26 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir