تِجِيْ يُ شَوْقٍ نْتُصَاحِبَ
نَّهْدِي شُوَيْ ثَوْرَةٌ الاشُوُاقَ
تَعِبْنَا نُدَوِّرُ فِيْ الْوَجِيْهِ اثَارَ وَلَانَلْقَىْ
تَرَىَ
مَلّيّتْ مُسَابِقُ خَطَاوِينَا بِلَا رْجَوِىٍ..؟
شِفْتّ أَشَلَّوَّنَ/ تَهَاوَتْ كُلُّ هَقاوَيْنا
رَحَلَ عَنَّا بِلَا تَفْكِيْرٍ..وْلانَّاظِرِ بِطَرَفَةَ عَيْنٌ
وَحِنَّا لِلْحَيْنِ نَسَوِلْفَ فِيْ حَكَاوَيْنا /وَلَا مَلَيَّنا
مَتَىَ يَرْجِعُ ..مَتَىَ نَشْوَفَهَّ /نُصَافِحُ بِالْوَهْمِ رووووحِهُ ..
آَآَآَآَهـ يُاشُوْقْ
مَاعَادْ فِيْنِيْ حِيْلَ..خَطَوَاتِيْ بَدَتْ تُثْقِلُ..!!
وَرُوْحِيْ حِيْلَ عَطِشَانْهَ..؟
احِسُ الْمَوْتِ بِعُرُوُقَيً وَعَيْنِيْ لشوْفَهُ وَلْهَانَهَ..~
احْتَاجَ لَدِفا انْفاسَهُ/وَالَّا الْقَآهْ..
يُرْغَمُ الْحُزْنِ يّاقَلَّبَيْ ..عَلَىَ بَعْدَهُ أَنَآَ مَا اقْوَىَ..؟!
وَهُوَ هُنَاكَ مَاهُمَّهُ//جُرْحٌ قَلْبِيْ وَصَدٌّ عَنْهُ
اخَذَ عُمْرِيّ وَبِسِمَاتِهِ وَتَرَكَ لِيَ ضَيِّقَةٌ الْخَاطِرِ..
وَسُجِنَ مَآَلُـــهُمْ آَخَــرَ
مَاقِلّتٍ لِكُ يُاشُوْقْ هُدَّ شُوَيْ..عَلَىَ طَرِيّاهَ أَنَا مِــا أَقْدِرُ
تَرَىَ مِنِّيْ تَرُوْحُ الْرُّوْحِ..
تَعِبَتْ أَحْكِيْ وِأِسِوِلِفِ فِيْهِ
....وَتَحْضُنُ بِالسَّرَابِ صُوْرَهْ
مَلَامِحَهَا مَهْجُوْرَهْ مَلَاهَا الْبَرْدِ وَالْحِرْمَآْنْ
تَدُوْرُ لِلِدْفِىْ مَوْقِدِ وَلِلْمَشَاعِرِ رُوْحَ ومَاتَلْقّىْ
وَتَرْجِعُ لِصَدْرِي مَخْنُوُقَه
تَزِيْدُ بِخَاطِرِيْ الْضَّيْقَهْ وَيَمُوْتُ بِدَاخِلِيَّ شُعُورٍ عَجَزَ
يَكْبُرَ