نفس وجهك ... نفس عينك ... نفس ذاك الشعر الأشقر و فيه خصلة شيب (بيضـــــــا) ... خلّتك جــــــــــذاّاااااب أكـــــــــثر.. !!! و ابتعد خطوة ... يبي يواصل طريقــه لـــآ ! حبيبي .. وين رايح ؟؟ أتوسّل لك .، دقيقــه
بس ثواني .. / و إلا عابر (( شخص ثاني )) وانضرب كتفي بكتفه وانضرب كتفي بكتفه دار له خلّي و نساني طلّع إيدينــه وحضنها !! و همس بكلمة في إذنها ..
من هي هذي ؟؟؟ وآنا ويني ... ... مدري عنها ؟؟
اعتقدها اللي خطبها .. يا حسنها و يا أدبها .. أحلى و أصغر و الله منّي ! يا ترى ، وش قد حَبْها ؟؟ شدْ على يدْها وسحبها ... ضحكت وشدّته لحدّها ....
كنها تدري بي أحبّه! و أنقهرررررررر • لا جات جنبــه • قالتْ الجملــه و هم يمشون عنّي :
{ يا يـــبـــــه لا تضيع منّي }
و ساروا .. و هْي َ تمسكه تدلّـيـه طريقـه .. و أنصفع بأقسى حقيقـــه .. «ما ضرب كتفـــه بكتفي إلا لأنـــه ..!! [ نوره مطفي ومايدل حتى طريقــه]
افرح وحزني موطنه وسط صدري يملك صكوكن بالضلوع المحاديب يطري علي الي خذا القلب يطري قلبي معه من دون شكن ولا ريب اسج خطواتي على وين مادري وعيوني الثنتين باعلا المراقيب شكيت فرقاهم وانا توي بدري شكوى الضرير الي ملا راسه الشيب ياللي خذيت القلب معقول تدري ان صاحبك يقنب كما يقنب الذيب والله ترى حبك مع الدم يجري ولو كان تدري مانظن انك اتغيب ياملهمتني كل ما اطريت شعري وشلون اطيب من الجروح المعاطيب طال الفراق وبعدكم شل فكري ماظنتي جرحي يجي له تطابيب ماعاد ينفع قو باسي وصبري ولاعاد ينفع قولت اتصيب واتخيب باطلبك حاجه كان مازال قدري حاجه بسيطه مابها اية عذاريب القلب عندك لانوى اليوم يسري تطلق سراحه يكفي امن التعاذيب ،
[.. مّا ضرب كتفه بــ كتفي إلا لأنه ..]
العرض الشجري
