لم يعد بحوزة بشار الأسد، وقتاً طويلاً للتفكير. إذ عليه الاختيار، ما بين الرحيل وفقاً لجنيف
-1، أو السقوط عسكرياً!
حتى الهدنة غير مُتاحة، في سياق المواجهة. التي أعلنتها القمة التشاورية، حرباً مفتوحة
مع طهران. وصولاً إلى تحرير أربع عواصم من قبضتها. عدا إنهاء تدخلاتها في دول عربية آخرى.
هذا تماماً، ما تعنيه عبارة "تأسيس
علاقة طبيعية" مع إيران، الواردة في مستهل البيان
الختامي، لاجتماع زعماء وقادة الخليج، في الرياض أول أمس.
’’
’’
http://orient-news.net/index.php?pag...A7%D9%84%D8%A9
اين ذهبت مالنا غيرك يا الله
جيوش الفتح بكم ننتصر) والصحيح
جيوش الفتح بالله ثم بكم ننتصر
ان تنصرو ا الله ينصركم
تدارك الاخوة السوريين هذا الخطأ
وعدلو ه